179

Ismacil Casim

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

Genres

وسقم وآلام وشوق وأوجال

فيا دارها بالخيف إن مزارها

قريب ولكن دون ذلك أهوال (يدخل حازم)

حازم :

تفضل أيها الأمير الكريم، وأجب سيدي الفيلسوف في دار الوزير نعيم؛ لأمر مهم، وخطب مدلهم، وحذار من التواني طرفة عين. فقد ذهب الأثر والعين.

لطيف :

ما الخبر يا حازم، يا ذا الرأي الحازم؟

حازم :

غم سادم وهم صادم

وحزن قادم وبلاء هادم

Unknown page