============================================================
269 الجزء الخامس 18 الى آخرالقصة. فكان إبراهيم، عليه السلام - قبل أن يبلغ حدالنطقاء- فى حدالآتماء، ه و وس فرأى بماجرى إليه، أنه ، يقام فیالنطق، وعدا من الله، عزوجل،فامتحن بانقطاع آلجارى نه، فطالت محنته، فكان ذلك له بمنزلة الموت والوفاة. لأن الجارى، كان روحه، الذى 3 سو ه كان به يحيى، ونفسه، التى بها يعيش، فلما طالت مدته فی يخنته، ابتهل إلى ربه، فقال: -4-04و1-1 . رب أرنی کيفتخی ألموتی،"، يعنی، أنه فیحدالموتى. وسأل أن ينجزله ماوعده،
.842 وشكا إليه طول لبثه فى مخنته ، بانقطاع البركة عنه، وشوقه إلى تلك المادة ، فقيل له :
"... أولم تؤمن،"، يعنى، بما وعدك ربك."...قال بلى ولكن ليطمئن قلبى،"، أي، 4852-9 6-- 254 امنت بأنك تنجز وغدى، ولكنى حريص على نيله ، لأتنفس إليه، وأسكن إلى مايعود - على من منتك. فقيل له :"... خذ أربعة من الطيرفصرهن إليك، "، أي، إنك قدملكت 9 153 -33 -52648 من الجارى، فأملهن إليك، واستفتح ، يفتح عليك متى شئت."... ثم اجعل على كل
جبل منهن،جزء1، عنى بالجبال،علىاللواحق. والجزءعلىقسط كلواحدمنهم منالجارى.
و 16254و6 أئ، إقسم فيهم مايجرى إليك، وأغطكل واحدمنهم قسطه منه."... ثم آذعهن يأتينك 12 ه بلى ولكن ليطمئن قلبى قال فخذ اربعة من الطيرفصر هن اليكث ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن ياتينكث سعيا واعلم ان الله عزيز حكيم . - درحاشيۀ نسخۀ الف : معنى قوله تعالى واذ قال ابراهيم رب ارنى كيف تحیى الموقى الى قوله ياتينكث سعيا .
4 - الف : ونفسه التى بها يعيش . ب : ونفسه الذی بها يعيش . ج : ونفسه الذی نها بعيش .
4 - الف، ب : فی محنته . ج : فی محنة .
5 و6 - الف ، ب : ان ينجز له وشكى اليه طول (بطول) لبثه . ج : ان ينجز بهما وعده وشكا اليه يطول البته.
8 - الف، ب : تنجز وعدى ولكنى . ج : تجره وعدى ولكن .
6 - الف : قيل له . ب. ج : فقيل له .
8 - الف ، ب : لاتنفس اليه واسكن الى مايعود (ماتعود) . ج : لانفس اليه واسكن الى ماتعود .
9 - الف ، ج : من الطير فصرهن اليكث اى انكث . ب : من الطير اى جرى فيه عند ذلكث من الاصلين بالخيالين وهى الاربعة من الطير فصرهن اليكث اى انكث : 10 - الف ، ب : يفتح عليكث متى شئت . ج : بفتح عليكث منى شيت .
11 - الف، ب : الجزء . ج : الجز.
11 - الف، ب : جزأ (جزاء) عى . ج : جزاء عنا .
12- الف، ب: اقسم فيهم . ج : اقسم منهم .
Page 317