============================================================
245 العجزء الخامس 84و و- صلىاللهعليهوآله، ليستظهروابهعلىأغدائهم،فلماظهرعليهالسلام، أنكروه،وكفروا به.
م1 م و ت94م.
فكانالأضدادعلىأمثالهم، كانواينتظرونأنيقيم الناطقأساسا،يقيمونالدعوةباسمه، فلما
اقامه كفروا به، أئ. ستروا حده ومنزلته عنالحدود، فقالالله، عزوجل، حكاية عناليهود: "وقولهمإناقتلناالمسيحعيسىابنمريمرسولالله،"،أي،إنهملماعاندوه،وجحدوابه،وكتموا أمره،ادعواأنهمقدأسقطوهعنمنزلته، فقالالله، عزوجل، رداعليهم: "... وماقتلوهوماصلبوه سوو و لكنشبهلهم، "، أي، إنهم لم يسقطوه بإنكارهمحقه وجحودهم به. وماصلبوه، أي ، وما6 258ه و ضحوهبمافعلوا. ولكنشبهلهم. قالوا ألقی شبههعلىمنأغوىأليهودبهودلهمعليه. أي، إن الذىأغرى الأضدادوأتباعهمبالأساس، ودلهم علىإفساد أمره والفسادفیدغوته، هوالذى 94.4 شبه بالأساس،لادعائهمنزلته،وقعودهمقعده. فکانقدألقیشبههعلیه،وهوالذیقتلوصلب،9 سو سوو س لالأساس . أي ، هو الذى أسقط عن حده ومنزلته، وافتضح بفعله، وجرى عليه ماتمناه فی الآساس.
... وإن الذيناختلفوافيه لفىشكمنهمالهم بهمنعلم إلاتباعالظن،"، أى، اتباع 12 ال 287 الضد من الناکثين. وأهل الظاهر، يشکون فیمرتبة الأساس،ولاعلم لهم بحقيقة أمرهمإلاتباع الظن. أئ، إنهم أتباع لرئاستهم فیظاهر الأمر، وهو الظن الذىلاحقيقة فيه ولايقين معه.
14- آيه89، سوره دوم (سورة اليقرة) . ولما جاءهمكتاب من عندالله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ماعرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين .
15 - الف. وكانوا. ب، ج : ان اليهود كانوا.
3- الف، ب : اقامه کفروا به . ج : اقامه به .
2 - الف : على مثالهم. ب، ج : على امثاهم 4 - درحاشيه نسخه الف : معنى قوله تعالى وقولهم انا قتلنا المسيح الاية الى بل رفعه الله اليه .
9- درهرسه نسخه، ولاصلبوه ای ولافضحوه، أمدهاست .
6 - الف : ای لم. ب: ج : ای انهم لم.
8- الف، ب : اغری. ج : اعزی.
8- الف ، ب : افساد امره (ب: نسخه بدل، افساد امرهم) . ج : اسناد امره.
9 - الف، ب : لادعائه. ج : لادعايه.
9- الف، ب : تشبه . ج : شبه.
13 - الف، ج : الا اتباع الظن اى انهم اتباع لرياستهم. ب : الا اتباع لرياستهم
Page 293