============================================================
الجزء الثالث 163 عليه وآله، للملل الثلاث، أمثالا فی هذهالأمة،ولم يجعل للرابعة مثالا. فمن أجل ذلك، هه خفیأمرالصابئين،وصاروا، فیجملةالنصاری،ولميظهرأمرهم، مثلظهورأمرالمللالثلاث.
.213804 11-2 قال النبي، صلیالله)عليهوآله: "ألمرجئةيهودهذهالأمة،والرافضةنصارىهذه3 ه 44-و و-1.
الف-213 س وه وو -1.
الأمة،والقدريةمجوس هذهالأمة. "،ولميجعلللصابئينأمثالا،ولاذكر،الذين، همأشباههم، في التمثيل بهم، وإن كان لهم، أمثالوأشباهفیهذهالأمة.وقدجرىالقولمنالنبى،صلىالله عليهوآله، فی ذم من هم أشباه الصابئين، فی رجوعهم عنالقول فیإقامةآلاساس، وآعتزالهم اياه، كرجوع الصابئين، الذين، هم أشباههم، منالنصرانيةإلىالمجوسية. ولم نجد للملل الأربعة، كتابا، يعتمد على أحكامه، إلا كتابين : ألتوراة والإنجيل، المذين، هما منسوبان مدم 1 الى ناطقين: موسى وعيسى. وسائر الكتب ، ليست بمنسوبة إلىالنطقاء،ولافيها شيء من 9 ل -214 الأحكام والسنن، غيرالقرآنالعظيم،الذى، هو كتاب أفضلالنطقاء،اعليهالسلام.والذى مع المجوسوالصابئين، فليس هوبکتاب فيهأحکاموسنن، ولاهونظيرالتوراة والإنجيل، -وسه-1 لاذكر، معالكتب المنزلة. وسبيله، سبيل سائرالكتب،التى، معالأمم،التى،فيها حكم 12
و و22
ومواعظ. ولم تدع المجوس، أن كتابهم منصحف إبراهيم، كما آدعت آليهود، آن كتابهم، توراة موسى، والنصارى، أن كتابهم، إنجيلعيسى. وآشتهر أمر الملتين: اليهودوالنصارى، هووبا و أمركتابيهما: التوراة والإنجيل ، ونسبا إلى موسى وعيسى ، انتسابا ظاهرا، لأنهما، كانا 15 -852- 2 - در مرسه نسته ، لميظهر، آمدهاست . امرهم، در هر سه نسته نیامدهاست .
3 - الف : وقال صلى الله عليه وآله المرجية . ب : وقال النبى صلعم المرجئة . ج : وقال صلى الله عليه .
5 - الف : جرا . ب ، ج : جری.
5 - در هر سه نسخه : امثالا واشباها، آمدهاست .
6 - الف : فی ذم من هم . ب : فی زمرهم . ج : فی ذم مرهم.
7 - الف : لم نجد . ب ، ج : لم يجد.
7 - الف ، ب : كرجوع الصابئين. ج : لرجوع الصابين .
9 - ب : موسی6م وعیسیعم.
8 - الف : اللذين . ب ، ج : الذين.
9 - الف، ب : الكتب . ج: الكبت.10 - حاشيه تسخه الف: ليس فیكتب المجوس والصابثين احكام وسنن .
12- الف ، ب : الكتب . ج : الكبت . 14،12- الف : حكم ومواعظ . ب ، ج : حكمة ومواعظة .
15- در هرسه نسته، نسب، امدهاست .
14- الف ، ب : واشتهر . ج : واشهر.
Page 211