============================================================
كتاب الاصلاح 203 " فساهم فكان من المدحضين."، أئ، طلب قسطه من البركة، فمنع.
-ر113 فالتقمه الحوت وهو مليم ."، ضمه بعض آلمتغلبين، إلىنفسه، حين أتىبالفعل،ا 3 الذى، لحقه اللوم على ذلك.
قيل، فاضطربت آلسفينة وتزلزلت، أى، افتتن أهل تلك الدغوة . فقال الملاح، من منكمالخاطى؟ فتساهموا، فوقعتالقرعة به. فالملاح،علىالمتم. أئ،لمارأى آضطراب أهل الدعوة، بحث عن(الأمرفی ذلك، مما يقسم من الجارى، بين لواحقه. فلما رأى حظه مو و الف-120 1 م بخوسا من بينهم، عرف أنه صاحب الآمر، فأمسك عنه، فعندها، انضم إلى المتغلب.
24و "فلو لا أنه كان من المسبحين. "، يعنى، أنه، كان لايدعى لنفسه فی محنته، حدا وه2و 9 لم يكن له، بل، نزه نفسه عن ذلك ، معترفا لصاحبه، مذعنا لحقه، مقرا بفضله.
" فنبذناد بالعرآء، "، أي ، سلخ ماكان قد آستفاده من البركة والنعمة، جميعا، فبقى عريانا من ذلك.
ه " وآنبتنا عليه شجرة من يقطين."، وهى، شجرة، ليس لها ساق. يعنى، ألجأ إلى ه ماذون، ليس هو قائم بذاته، كما يقوم اللواحق والأجنحة.
"... فنادى فی الظلمات أن لآ إ له إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين."، 54- وه 2- الف : التقمه . ب . ج : فالتقمه.
3،2 - الف : انى الفعل الذی لحقه . ب : انى بالفعل الذى الحقه . ج : ابى العقل الذی لحقه .
4 - الف : قال . ب . ج : قيل.
5 - الف ، ج : فتساهموا فوقعت . ب : فساهوفوقفت.
الف : ضه. فله.
9 - الف ، ب : نزه . ج : فرة.
10- آیه1450، سوره37 (سورة الصافات) . فنبذناه بالعراء وهو سقيم.
11- الف ، ب : عريان . ج : عريانا.
12 - آيه146، سوره370 (سورة الصافات) .
12 - الف : وهو شجرة. ب . ج : وهى شجرة.
12- در هرسه نسخه ، الجيم، أملهاست.
13- الف : برامته . ب ، ج : بذاته.
14 - آيه87، سوره21 (سورة الانبياء) . وذاالنون اذ ذهب مغاضبا فظن ان لن نقدر عليه فنادى فیالظلمات ان لا الله آلا انت سبحانكث انى كنت من الظالمين .
Page 150