﴿وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ﴾ [البقرة:٢٢١] والمقدر مثله: نحو: ﴿وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ﴾ [آل عمران:١٥٤] التقدير: وطائفة من غيركم. أو بإضافة نحو: "عمل بر يزين" وفي الحديث "خمس صلواتٍ كتبهن الله" وإما بأن تكون عاملة فيما بعدها، نحو: "رغبة في الخير خير" وفي الحديث: (وأمر بمعروفٍ صدقة ونهى عن منكر صدقة) ويقاس على ذلك كله ما حصلت به فائدة، مثل كون المبتدأ وصفا لموصوف محذوف كقولهم: