Irwāʾ al-ẓamī bi-tarājim rijāl Sunan al-Dāramī
إرواء الظمي بتراجم رجال سنن الدارمي
Publisher
دار العاصمة للنشر والتوزيع
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م
Publisher Location
الرياض - المملكة العربية السعودية
Genres
[*]: عَبْدُ الله بْنُ خَازِم، الرَّمْلِيُّ
هُوَ الآتِي: عَبْدُ الله بْنُ خَالِد بْنِ خَازِم.
[٨٣] (مي): عَبْدُ اللهَ بْنُ خَالِد (^١) بْنِ خَازِم (^٢)، أَبُوْ جَعْفَر، الرَّمْلِيُّ
رَوَى عَنْ: أَبِي إِسحَاق إِبْرَاهِيْم بْنِ أَدْهَم بْنِ مَنْصُوْر العِجْلِيِّ البَلْخِيِّ، وَأَبُوْ عِصَام رَوَّاد بْنُ الجَرَّاح العَسْقَلانِيِّ، وَأَبِي مُحَمَّد سَعِيْدِ بْنِ عَامِر الضُّبَعِيِّ البَصْرِيِّ، وَأَبِي عَبْدِ العَزِيْزِ عَبْدِ الله بْنِ عَبْدِ العَزِيْزِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَامِر اللَّيْثيِّ المَدَنِيِّ، وَأَبِي عَبْدِ الله مَالِك بْنِ أَنَس الأصْبَحِيِّ المَدَنِيِّ الإِمَام (مي)، وَمُحَمَّد بْنِ سَلَمَة بْنِ عَبْدِ اللهِ البَاهَليِّ مَوْلاهُم الحَرَّانِيِّ (مي)، وَأَبِي العَبَّاس الوَلِيْدِ بْنِ مَزْيَد العُذَرِيِّ البَيْرُوْتِيِّ (مي)، وَأَبِي سَعِيْد يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَة الهَمْدَانِيِّ.
وَرَوَى عَنْهُ: أَبُوْ مُحَمَّد عَبْدُ الله بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ فِي "سُنَنِهِ"، وَعِيْسَى بْنُ يُوْنُس الفَاخُوْرِيُّ الرَّمْلِيُّ، وَأَبُوْ بَكْر مُحَمَّد بْنُ إِسْحَاق بْنِ خُزَيْمَة النَّيْسَابُورِيُّ، وَأَبُوْ بَكْر مُحَمَّدُ بْنُ سَهْل بْنِ عَسْكَر البُخَارِيُّ، وَأَبُوْ عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الذُّهلِيُّ.
(^١) انْقَلَبَ اسْمُهُ فِي "المِيْزَان" إِلَى "عَبْدِ الله بْنِ خَازِم بْنِ خَالِد" بِتَقْدِيْم خَازِم عَلَى خَالِد، وَالصَّوَابُ مَا أَثْبَتْنَاهُ كَمَا فِي جَمِيْعِ المَصَادِر، وَكَمَا فِي "المِيْزَان" نَفْسِهِ تَرْجَمَةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ العَزِيْز (٢/ ٤٥٥).
تَنْبِيهٌ: مُحَمَّدُ بْنُ خَالِد بْنِ خَازِم هَذَا قَدْ يُنْسَب إِلَى جَدِّهِ فَيُقَالُ: "مُحَمَّد بْنُ خَازِم"، وَبِسَبَبِ هَذَا قَدْ يُظَن أَنَّهُ آخَر انْظُر "الإِكْمَال" (٢/ ٢٨٨)، وَ"تَبْصِيْر المُنْتَبِه" (١/ ٣٩٠)، وَمِنَ المُحْتَمَلِ أَنَّ الَّذِي أَوْقَعَ الذَّهَبِي فِيَما سَبَقَ هُوَ هَذَا وَاللهُ أَعْلَم.
(^٢) ذَكَرَهُ ابْنُ مَاكُوْلا فِي "الإِكْمَال" فِيْمَنِ اخْتُلِفَ فِي خَائِهِ: هَلْ بِالإِهْمَالِ أَمْ الإِعْجَام؟ وَذُكِرَ بِالمُعْجَمَةِ فَقَط فِي "المُؤْتَلِف" للأَزْدِي، وَ"المُشْتَبِه" للذَّهَبِي، وَ"تَوْضِيْحِهِ" لابْنِ نَاصِر الدِّيْن، وَ"تَبْصِيْرِهِ" للحَافِظ.
1 / 353