3: فأخذت الجاهلات مصابيحهن، ولم يأخذن معهن زيتا.
4: وأما العاقلات: فأخذن زيتا في آنيتهن مع مصابيحهن.
5: وإذ أبطأ العريس نعسن كلهن ونمن.
6: ولما جاء العريس.
7: رأت الجاهلات أن زيتهن قليل.
10: فلما ذهبن ليبتعن زيتا وفد العريس، ودخلت معه العذارى العاقلات المستعدات، وأغلق الباب في وجه غير المستعدات.
لوقا، 13: 24: ولذلك فاجتهدوا في الحال لكي تدخلوا في حياة الروح، وإذا لم تجتهدوا فلا تدخلونها.
متى، 16: 27: لأن ابن البشر سيظهر لكل إنسان.
متى، 25: 32: وعلى ذلك؛ فالناس ينقسمون إلى قسمين حسب خدمتهم لابن البشر، وبحسب أعمالهم يقسمون إلى قسمين، كما يفصل الراعي الخراف عن الجداء، فيهلك بعضها ويبقي على البعض الآخر.
34: أولئك الذين خدموا ابن البشر ينالون ما أعد لهم منذ ابتداء العالم، وهي الحياة التي حفظوها، فإنهم أطعموا الجائع وكسوا العريان، وأضافوا الغريب، وزاروا المسجون.
Unknown page