282

Iʿrāb al-Qurʾān al-ʿAẓīm

إعراب القرآن العظيم

Editor

د. موسى على موسى مسعود

Genres

Qur’an
سورة لقمان
قوله: (هُدًى وَرَحْمَةً):
حالان من "آيَاتُ"، والعامل: معنى الإشارة، والرفع على إضمار مبتدأ.
قوله: (لَهْوَ الْحَدِيثِ):
الإضافة على تقدير "مِن"؛ كقولك: ثوب خزٍّ.
قوله: (وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا): (يتخذها): مرفوع؛ عطفًا على (يَشْتَرِى)، والنصب؛ عطفَا على " ليُضِل".
قوله: (كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا): حال إما من المستكن في "وَلَّى" أو من المستكن في "مُسْتَكْبِرًا".
قوله: (وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا):
قيل: مصدران مؤكدان: الأول: مؤكد لنفسه، والثانى: مؤكد لغيره؛ لأن قوله: (لهم جنات النعيم)، في معنى: وعدهم جنات النعيم، فأكد معنى الوعد بالوعد، وأما (حَقًّا) فدال على معنى الثبات، أى: حق ذلك لهم حقا.
قوله: (بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا): حال.
قوله: (أنْ تَمِيدَ بِكمْ): كراهة أن تميد بكم.
قوله: (هَذَا خَلْقُ اللَّهِ):
الإشارة إلى ما ذكر من المخلوقات، والخلق بمعنى المخلوق.
قوله: (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ):
(إذ): ظرف للإبتدء.
قوله: (وَهُوَ يَعِظهُ): حال.
قوله: (وَهْنًا): الوهن: مصدر قولك: وهن فلان يهن، وهنًا: إذا ضعف، وهو مصدر في موضع الحال.

1 / 441