قوله: (نَسْتَبِقُ): حال.
قوله: (وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ):
جواب " لو " محذوف، أي: ولو كنا ما صَدَّقْتَنَا.
قوله: (وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ):
(عَلَى قَمِيصِهِ): حال من " الدم "؛ لأن التقدير: جاءوا بدم كذب على قميصه، و(كَذِبٍ) بمعنى: ذي كذب.
قوله: (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ):
(صبر): خبر مبتدأ، أي: فأمري، أو: فشأني أو بالعكس؛ لكونه موصوفًا.
قوله: (وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً):
(بِضَاعَةً): حال من الضمير المنصوب العائد إلى يوسف أي: أخفوه متاعا للتجارة، أو مبضوعًا.
قوله: (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ):
أي: باعوه، والبخس: مصدر بمعنى البخوس.
قوله: (دَرَاهِمَ): بدل من " ثَمَنٍ ".
قوله: (مَغدُود): صمة للدراهم.
قوله: (وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ):
(فيه): متعلق بمحذوف قبل الألف واللام.
قوله: (مِنْ مِصْرَ): متعلق بـ " اشْتَرَاهُ ".
قوله: (وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا): محل الكاف: النصب أوالإشارة إلى ما ذُكِرَ من إنجائه، وعطف قلب العزيز عليه، أي: مثل ذلك الإنجاء والعطف، مكنا، أي: كما أنجيناه وعطفنا عليه العزيز، كذلك مكنا له في الأرض، حتى كان منه فيها ما كان.
قوله: (وَلِنُعَلِّمَهُ): عطف على محذوف دل عليه معنى الكلام، أي: فعلنا
ذلك الإنجاء، والعطف؛ لنمكنه في أرض مصر، ولنعلمه.
قوله: (وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ):
محل الكاف: النصب، أي: نجزيهم جزاء مثل ذلك الجزاء.
قوله: (إِنَّهُ رَبِّي):
يجوز أن يكون ضمير الشأن، وكذلك قوله: (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ) .
1 / 341