ان القلب وخوج 499 النفس تحت حجاب طلمانى لوجود نفسر فاذا ارتق
ت ك حاب لا يقيده الحال ولا يتصرف فير فيخرج من تصرف القبص س والبسط حينتذ فلا يقبص ولا يبسط ما دام متخلصا من الوجود النورانى الذي هو بالقلب ومتحققا بالقرب من غيرحجاب النفس والقلب فاذا عاد الى الوجود من الفناء والبقاء يعرد الى الوجود التورانى الذى هو القلب فيعود القبص والبسط الير عزد ذلك ومنها تخلص الى الفناء والبقاء فلا قبص ولا بسط قل فارس اولا القبص ثم البسط ثم لا قبص ولا بسط لان القبص والبسط يقعان في الوجود فاما مع الفناء والبقاء فلا ثم ان القبص قد يكون عقوبت
س لاقراط فى البسط وذلك ان الوارد من الله يرد على القلب فيتليع العلب منر روحا وفرحا واستبشارا فتسترق النفس السمع عند ذلك وتاخذ بنصيبها فاذا وصل اثرالوارد الى النفس صغت بطبعها وافرطت في البسط حتى يشاكل البسط نشاطا فيقابل بالقبصعقوبت وكل القبص اذا فتش لا يكون للا من حريمت النفس وطهورها بصفتها ولو تادبت النفس وعدلت ولم تجر بالطغيان تارة وبالعصيان اخرى ما وجب صاحب القلب القبص ودام روحم وانسر
درعايت لاعتدال الذى يسد باب القبض متلقى من قولم تعلى ليكلا تاسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آناكم فوارد الفرح ما دام موقوفا على الروح
والقلب لا يكتف ولا يستوجب صاحبر القبص سيما اذا لطف الفرح بالوارد بالايواء الى الله تعلى تطلعت النفس واخذت حظها من الفرج وهو الفرح ح
بما انى الممنوع منر فمن ذلك القبض فى بعض لاحايين وهذا من الطف س ت الذنوب الموجبت للقبض وف النفس من حركانها وصفانها وثبات متعددة موجبت للقبض ثم الخوف والرجاء لا يعدمهها صاحب القبض والبسط اولا صاعب كانس والهيته لاتهما م صروراة لا يعال كلا ينعدمار واما لا
القبص والبسط فينعدمان عند صاحب لايمان لنقصان المحظ من القلب ب وعند صاحب الفناء والبقاء والقرب لتخلصر من القلب وقيد يرد على الا الباطن قبض وبسطولا يعلم سببهما ولا يخفى سبب القبض والبسط الاعلى قليل
Unknown page