65
الذات وهيبت الذات يكون فى مقام البقاء بعد العبور على مهر الفناء وهما 1 غير للانس والهيبتر اللذين يذهبان بوجود الفناء لان الهيبة ولانس ق والانس قبل الغاء طورل من طالعة الصفات مر المخال والمحمال ودلك مقلم الطري ومام ذكرناه بعد الفناء فى مقام التمكين والبقاء من مطالعتر الذات وم لانس.
موه ت خصوع النفس المطمئنت ومن الهيبت خشوعها والمخصوع والخشوع يتقاربا.. ح پربن ويفترقان بفرق لطيف مدرك بايماء الروح ومنهسا القرب قال الله تعلم.
لنبير علير السلام واسجد واقترب وقد ورد اقرب ما يكون العبد من ربر س في سجوده فالساجد اذا ذاق طعم السجود يقرب لانر يسجد ويطوى بسجوده بساط الكون وما كان وما يكون ويسجد على طرف رداء العظمتر فيترب قال بحهم انى لايجد المحصور فاقول يا الله او يارب فاجد ذلك اتقل على من الجبال قيل ولم قال لان النداء يكون من وراء حجاب وهل رايت جليسا ينادي جليسر وانما هي اشارات وملاحظات ومنازعات وملاطفات وهذا الذى وصفر مقام عزيز متحقق فير القرب ولكنر هشعر بمجووهوذن سه بسكر يكون ذلك لمن غابت نفسر في نور روحر لغلبت سكره وقوة محوه فاذا سنت صحا وافاق يتخلص الروج مرالنفس، والنفس .م ان الروح ويعود كل من ر] ن وسن روح و العبد الى محلر وسقامر فيقول يا الله ويارب بلسان النفس المطمينت العائدة الى مقام حاجتها وحل عبوديتها والروح يستقل بعبوديت وبكمال المحال
عن للا قوال وهذا اتم واقرب من كلاول لانم وفى حق القرب باستقلال الروح
111
بالفتوح واقام رسم العبوديت لعود حكم النفس الى محل لافتقار وحظ القرب لا يزال يتوفر للروح باقامت العبوديتر مر ألنفس، وقا ات من النفس وقال الجنيد ان الله تعلى يقرب من قلوب عباده على حسب ما يرى من قرب قلوب عباده منرفانظر ما ذا يقرب من قلبك وقال ابو يعقوب السوسي ما دام العبد يكون بالقرب لم يكن قريبا حتى يغيب عن القرب بالقرب فاذا مه ذهب عن رويت القرب بالقرب فذلك قرب وقد قال قائلهم قد نحتقتك في السرفناجاك لسانى فاجتمعنا لمعار و افترقنا لمعانى
Unknown page