64

Ibtisam Ghurus

Genres

14

يحب الله من اجل العقبى والسابق هو الذى اسقط مراده لمراد المحق فير مه وهذا هو حال الصوفى فالمتشبر تعرض لشي من امور القوم ويوجب لير كر ذلك القرب منهم والقرب منهم مقدمت كل خير قلت وصف الزاهد

والعابد على الغقلة والعادة والذاكر الله بلسانر ومحب الله من اجل الدنيا 1س فالظالم على هذه المحامل المتقدمت انما هو باعتبار انها مرجوحت بالنسبتر

الى ما فوقها من المقامات على حد حسنات لابرارسيات المقربين والا

امثالنا ولا يصدق فهى علها راجحة بالشسبت الى اهل على مرنكبها بالنسبت الينا وصف ظالم فان الظالم لنفسر باعتبار موجوحيت احوالنا المجاريت على مقتضى احوال عامتركلامتر التى المعتبرفيها ظاهر الشريعة من استحقاق الثواب والعقاب انها هو مرنكب المخالفات ولكن لكل مقام مقال قال فالمتشبر المحقيقى لر ايهان بطريق القوم وعمل به قتصاه وسلوك واجتهاد على ما ذكرناه انم صاحب مجاهدة ومحاسبت ثم يصير متصوفا صاحب مراقبت ثم يصير صوفيا صاحب مشاهرة فاما من لم يطلع م

الى حال المتصوف والصوفى بالمتشبر ولا يتصد اوائل مقاصدهم بل هو على مجرد تشبر ظاهر من ظاهر اللبست والمشاركتر فى الزى والصورة دون السيرة والصفة فليس بمتشبر بالصوفيت لانر غير محاك اهم بالدخول في بدايتهم فاذا هو متشبر المتشبر يعتزى الى القوم بمجرد لبستر ومع ذلك ه هم القوم لا يشتمي جليسهم وقد ورد من تشب بقوم فهو منهم 1 ذكه معانم الفقر وحةبتتبر فصل في ذكر معانى الفقر وحق ه ببانر على منه علم القوم وطريتشر 1 2 1 ال مه عخا الو الاسم العفرص وبس ال عد الهر صارا لاه با لا وحلية اختارها الله سبحانر لمخواصر من لانبياء ولاتقياء والفقراء صفوة الله من عباده ومواضع اسراره بين خلقر بهم يصون المخلق وببركانهم

يبسط عليهم الرزق وقال ابراهيم القصار الفقر لباس يورث الرخاء اذا

قه

Unknown page