ه 202 من الناس فلما دخلت فى الصلاة واستفتحت القراءة واذا بسيدى احمد
ابن عروس قد انبى الى موضع قريب منى فاقام الصلاة وصلى فسلمت قبله وقصدنح فلما راي نوجهي الير ولى منصرفا عني فتبعتر هو يمشي وانا اجري الى ان غاب عنى وقد كان لامر فى هذا قبل ان يحهل الصراتر فلما حملها اجتمعت بر يوما قريبا من السوق؟ الجديد الآن بتونس وكان حينئذ خرابا فلما رآني قال لى ايما اشد مشيي او جرياث رضي الله عنر اذا كان هذا فى البدايت امسره واحوالر فى الناس ليس لها رسم فكيف اذا حال الرسوخ وقدغدا وكل المعالى من علاه لها وسسم وعنر ايضا قال حدثنى الفقي ابوعبد الله محمد المحمى عرف هلال وكان احد طلبت الشيخ(الفقير الصدرابى العباس احمدم الشصاع رحمر الله قال كنت ساكنا بمدرست جامع الهواء من تونس وكان لى مسجد اصلى بر اماما فمررت اليه لصلاة الظهر فوجدت سيدي احمدااپن عروس حول معصرة العدة بموضع كان هنالك خرابا هو الآن زاويت عمرها الله تعلى ببركتر وصرائره حول رضى الله عنر وبرشر على النار وهو يدخل يده فيها ويخرج منها و ياكل فناداني وقال لي اكل فهممت بادخال يديفي البرمة كما يفعل فلم اطق لمحرارة البرمتر فقال لى كل فقلت احترقت يدي فادخل الشيخ يده فى البرمت واخرج منها الطعام ووضعر فى يدى معتدل المحرارة ثم اكل وقال كل فادخلت يدي واخرجت لقمت باردة واكلتها ثم قال لي كل فرمت ان ادخل يدي فى البرمت كما ادخلتها اولا فما قدرت على ذلك واحترقت يدى قبل ان تصل الى الطعام فضحك رضى الله عنر وقال لى مكذا الرجال ياديوث هكذا ثم قال لى نكون من اولادي فقلت لر نعم فلزست : صحبتح من يومئذ رضى الله عنر وحدثنى: الشيخ الصالح ابو عبد الله محد بن احمد المسلاقى الخراز شهر ابوخريصت قال كنت أماما يمسجد سيدي ابي عبد الله المغربى فاتقق ان كانت ليلت شديدة البرد كثيرة للامطار شديدة الظلهت مع كثرة الطين وكنث قليلا ما اجمع بر فصلينا
العمشاء
Unknown page