4167
فدعوا الملام واعذلوا ان الهوى ما بيننا قد اسبل لاستارا ولما وصلت من تونس الى بلد بنزرت المذكورة فى شهر ربيع كلاول الشريف من عام ثمانية وستين وثمانماتة دخلت مع من كان في صحبتي من فصلاء لاخوان للفرن المذكور لنقف بر على معاهد من نهواه ونعفر الوجنات فى آثار من ملك القلب هواه ثم انر رضى الله عنر انتقل من قصيبت بنزرت الى باجت وكان اكشرجلوسر عند باب الجامع لاعظم منها وكان مدة اقامتر بها يعمد الى لافيدة التى يلقيها المجزارون ايام رخص اللحم عندهم فيغسلها ويجعلها في برمة ويطبخها اما على نار افران المجيارين بر من القشب والاعواد الملقاة ويطبح على او يلتقط ما لا نارها وغالب اقتياتر من ذلك وكان رضى الله عن ياكل المنبوذات من الخضر والكسر الملتاة ولا يتسول ولنا فى معنى تجرده عن اسباب الدنيا وتخلير وتزيين بحلى الزهد فيها وتحلي
بات لراعلام نجد والمحمى فتشرقت لوصالر ليلاه فاشار مهلا فاللقاء مقدر ومضى سريعافي رضا مولا امخليا همسا سواه مجردا ولكسل شيء ناركا ثم ان رضى الله عنر انتقل الى ميلت وجلس بها لتاديب الصبيان قال 1 ابن عون المذكورولم نزل نسمع الشيخ غيرما هرة يقول كنت هودبا للصبيان بميلت قال ومن هنالك انصرف الى المغرب واقام بعقام الشيح الولى الكبير اب هدير شعيب رضى الله عنر مدة بعباد تلمسان قال وكنا نسمع ما
مب س وصل الى مراكش يقتصي انم دخل فاس في ايام ودخل سبتت اعادها الله لاقامتر كلهت التوحيد بها ومن كلامر الدال على صحتر ذلك المستفيض النقل عنر قولم رضى الله عن خميع البلاد شولست حتى لسبثتر الجصينس اانا مثل بنزرت ما رأيسنت الوادى وسط المديش لا ت ا ا ال الا اع ما
اللفظ
Unknown page