193

Ibtisam Ghurus

Genres

12 04 رابي اكراكيم الذدات ولم يرك والده سدي الشيخ والحويب النوري] وما زال مع امم الى ان مات زوجها واولانه من فيرامه لوباء استاصلهم بارمع الى اخويب واهلمه وقال لهم حين رأم جاعت في الفرسات هر واولازه پويد زوج امح وسلمت انا وامي فصحكرا منب لعالش هذه رصي اله صضر هال قرابعه كان ابنص الاس اليبه ارباب الدنيا لا يسلهم ولا يدانيهم ولا يعبا يهم ولا يجالسهم واحب الناس عنده اهل الخمول والفقراء والمساكين ياوى اليهم ويالفهم ويتسول لهم الطعام بنفسه ويخدمهم ويبالغ اشا ات ا ا ا ال ل ل ا ا ال قما ب انسحمد وهام بسدار ما يحاع آليه مبا قاي ذلك عامجا عطيه وكال اذا ري ته احدا من المسافرين القادمين على موصعهم يحمل على عنق جرة بلماء دو القام يها على مسافت بعيده تحوفا عليهم م لحوق العطش قالوا ركان اهل قريتنا يتوسهون فيب الصلاح والخير على صفرسنر بحيث ينادونم بقلد پينم يا سرا باق لوا وكان م آمره انم اذا وحد بهور او غيرها من الواعي والدواب تحوم حول الماء من شدة العطش ياتى بالدلو ولا يزال يملا الى ان يروى كل ما هنالك من المحيوان كثراوقل هذا دابم وشفقت حنانا ادر س قار الا اء الابي عريب العاقادس ي ذلك أنس يردات يوم برجل يسني لماء على فرس ل لسقى زرع فراي بها من المجهد والتعب ما حملم لفرط شفقتر على ان قال لصاحب الفرس البهائم في زرعك اليصرف بذلك ع العمل فبينفس ان غاب عنب شخص الرجل نزع المجبل من صدر الفرس ورده في صدر نفس بعد ان ابعدها وجعل يسني الماء انها وكاني صحر ال عيبر صحح البيت سوها وجاء صلحب الفوس فالاء على تلك الحرلت فانكر عليمه ذلك فقال كه دعنى اصبدلت فى مكان فرسك واترك سيلها فانها تعبت مسكينة فسبحان من الهمر على صغر سنر رشده ووفقر الى مسالك الخيرات وما بلغ اشده وحبب اليراقتناء (ارباح هذا التجر وعرف مدلول في كل ذي صكبد رطبة اجرعنايت له

Unknown page