179

Ibtisam Ghurus

Genres

119 هذه صدق الله العظيم المحى القيوم الكريم الذى تقدست عن سمت المحدرث ذات وتتزهت عن التشبيم بصفات المجثتر صفايت ودلت على وجوده محدثاتر وشهدت بوحدانيشر آياشر كلاول الذي لا بدايت لازليشر الاخرالذى لانهايت لا بديتر الظاهر الذى لا شك فيم الباطن الذى ليس لر شبير المحى الذى لا يسوت ولا يفنى القادر الذى لا يعجز

ولا يعيى المريد الذى اصل واهدى وافقرواغنى السميع الذى يسمع السر ه واخفى البصير الذى يدرك دبيب النعل على الصفا العالم الذى لا يصل ولا ينسى التكلم الذي لا يشبه كلامه كلم موسى كلم موسى بكلامه القدي المنزه عن التاخير والتقديم لا بصوت يقرع ولا بنداء يسمع ولا بحروف ترجع كل المجروف ولاصوات والنداء محدثت بالنهاية ولا بتداء جل ربنا وعلا وقبارك و تعلى لس العطمت والكبرياء ولم الملك والقدرة والسناء ولمركلاسماء المحسفى والصفات العلى حياتر ليست لها بدايت فالبداية بالعدم مسبوقتر قدرتم ليست لها نهايت فالنهايت بالتخصيص ملحوقت ارادثر ليست بحادثتر فالمحوادث بالاضداد مطروقتر سمعر ليس بجارحتر فالمجارحتر مخروقت بصره اليس بعدقة فالحدقة مشقوقة عل ليس بكسبى فالكسب بالتامل ولاستدلال 1ب شهش يعلم ولا بضرورى فالضرورة عن كلارادة ولا لزام تلزم كلامر ليس بصوت

الاصرات توحد و عدم ولا بحروف فالمروق يتوطر يتعدم حمل ربناع التشبيه بخله وكل خلقه عن القيام بكنه حته بل هو القديم لازلى الداتم لابدي الذي ليس لذانه قدولا لوجهم خحد ولا ليرده زند ولا لير قبل ولا بعدليس بجوهر فالحوهر بالتحيز معروف ولا بعرص فالعرص باستحالت البقاء زمانين موصوف ولا بجسم فالمجسم بالمجهات محفرف هوخالق لاجسلم والنفوس درازق اعل الجود والبيس ومقدر السعود والنحوس ومدير لا فلاك والشوس عو الله الذعى لا البم الا هو اليلك القدوس هلى العرش استوى من فير تك ولا جلوس لا العرش له من قبل القرارولا استواء علير من قبل لاستقرار العرش ر حرس لس حد ومقدار والرب لا يحل بالاقطار العرش مخلوق من مخلوقاتراطهر

ه

Unknown page