162

Ibtisam Ghurus

Genres

163

بكاء الفرح بمثابتر قادم يقدم على اهل بعد طول غزبتر فعند رويت لاهل

يك م. قوة الفرج وكترتبر قال وفى البكاء رثبتر اخرى اعز من هذه يعز - ب 1 ذكرها ويكبر نشرها لقصور كلافهام عن ادراكها فربما يقابل ذكرها بالانكار 3 ويجفي بالاستكبار ولكن يعرفها من وجدها قدها ووصولا او فهمها نظرا ومثولا 4

كنهم د ن س وهو يكاء الوجدان غير بكاء الفرح وحدوث ذلك في بعض مواطن حق

-1 ، حق اليقين فى الدنيا المامات يسيرة فيوجد البكاء في بعض اليقين ومن حق اليقين مواطنر لوجود تغايربين المحدث والقديم فيكون البكاء رشحا هو وصف

المحدثان لوهج سطوة عظمتر الرحمان ويقرب من ذلك مثلا في الشاهد قطر الغمام بتلاقي مختلف الاجرام ثم قال رضى الله عنر بعد كلام صاقت 1 1. ب اان اقسام البكاء ما روي حرصلتي عن حملر وكل ذهني عن اطاقتر حلر ومن اقسام الب ان رسول صلي الله عليه وسلم قال لامي اقرا قال اقرا وعطبلك انزل فره ال احب ان اسمعر من غيرى فافتتح سورة النساه حتى اذا بلغ قولب تعلى

فكيف اذا جتنا من كل امتر بشهيد وجتنا بك على هولاه شهيدا فاذا عيناه تهملان وروى ان رسول الله صلي الله علير وسام استقبل الجرواستلهم ثم وضع شفتير علير طويلا يبكى وقال ياعمرههنا تسكب العبرات والمتمكن

14-ب تعود الير اقسام البكاء وفى ذلك فضيلت سالها النبىصلى الله علي وسلم 1111 14م

س فال اللهم ارزقنى عينين هطالتين ويكون البكاء في الله ويكون لله ويكون بالله بهو كلاتم لعوده الير بوجود مستانف موهوب لر من الكريم المنان في مقام

-08 ل الصدة اعلم ان مبنى التصوف على البقاء واما القول فير تادبا واعتقادا فيعلم ان

وهوجد كلر فلا ينبغى للصادق ان يتعمد الحضورفي في سائر الاحوال وهوج سه مجمع يكون في سماع إلا بعد ان يخلص النيت لله تعلى ويتوقع بم مزيدا ب و من ميل النفس لشيع من هواها ثم يقدم لاستخارة في ارادن وطلبر ويحذر من

3 لمحضور ويسال الله اذا عزم البركتر فير واذا حصر يلزم الصدق والوفار بسكون لاطراف قال ابو بكر الكتاني المستمع يجب ان يكون في سماعر 3ے 11173.

غير مستروح الير يهيج السماع منر وجدا او شوقا او غلبتر والوارد علير 2 س

Unknown page