4153
عزم لما هوات فكيف ينكر سماعر وقد قيل ان بعص الواجدين كان - يقتات السماع ويتقوى بمر على الطى والوصال ويثيرعنده من الشوقي ما يذهب عنر لهب المجوع فاذا استمع العبد الى بيت من الشعروقلبر حاضر فير وسمع المحادى منلا يقول فاما من دوي ليلي وحبسي زيارنها فاني لا انو وطاب قلب لما يجده من قوة عزم على الثبات في امر الحق الى المماة يكون في سماعب هذا ذاكرالله تعلى ستل رويم عن وجرد الصوفية عند 11 ال نعزب عن غيرهم فششير اليهم الى الى السماع فقال ينتبهون للمعانى التي نعز فينعمون بذلك من الفرح ويقع الحجاب للوقت فيكون ذلك الفرح بكاء ب
فمنهم من يخرق ثيابر ومنهم من يبكي ومنهم من يصيح وقيل في قول نعلي 1 يزيد فى الخلق ما يشاء قال الصوت المحسن وروت عائشت رضى الله عنها 4 قالت كانت عندي جاريتر تسمعني فدخل رسول الله صلي الله علير وسلم رمى على حالتها ثم تعل عمر فقوت فصحك رسول الله صلى الله علير وسلم فقال عمرما يضكك يا رسول الله فحدثر حديث الجاريت فقال لا ابرح حتى اسمع ما سمعب رسول الله صلى الله علير وسلم فايرها
رسول الله صلى الله عليب وسلم فاسمعت وذكر الشخ ابوطالب المككى
رحمر الله انس كان لعطاء جاريتان تلحنان وكان اخوانر يستمعون اليهما وقال ادركنا ابا مروان القاصى لم جواريسمعن التلحين اعدهن للصوفية قال وهذا قول نقلتر من قول الشيخ ابى طالب وعندى اجتناب ذلك هو الصواب وهذا لا يسلم الا بشرط طهارة القلب وغض البصر والوفاء بشرط قولر تعلى يعلم خائنتر للاعين وما تخفى الصدوروما هذا القول من الشيخ ابى طالب الا سستغرب عجيب والتثزه عن مثل ذلك هو الصحيح ه وفي الحديث من مدح داود علي السلام انس كان حسن الصوت بالنياحة
على نفسب وبتلاوة الزبور حتى كان يجتمع كلانس والمجمن والطير اسماع
صوت وكان يحمل من مجلس آلاف من المجنائز وقال علي الصلاة والسلام
4
Unknown page