١٧٣ - وأنا أَبُو مُحَمَّد الحسن بن مُحَمَّد بإسناده، عن أَبِي نضرة، أن رجلا من أصحاب النبي، ﷺ، يقال له أَبُو عبد الله دخل عليه أصحابه يعودونه وهو يبكي، فقال: إني سمعت رسول الله، ﷺ، يَقُول: " إن الله قبض قبضة بيمينه وأخرى بيساره فقال: هَذِهِ لهذه، وهذه لهذه ولا أبالي " فلا أدري فِي أي القبضتين أنا "
1 / 175
مقدمة المصنف
الفصل الثاني: في إطلاق القول بأنه خلق آدم على صورته وأن الهاء راجعة على الرحمن
الفصل الثاني في إثبات رؤيته لله سبحانه في تلك الليلة
الفصل الثالث وضع الكف بين كتفيه
الفصل الرابع جواز إطلاق تسمية الصورة عليه
الفصل الخامس قول النبي ﷺ: " لا أدري " لما قيل له: " فيم يختصم الملأ الأعلى "
فصل: هل أحيا الله لنبيه الأنبياء في ليلة الإسراء أم نشر أرواحهم في مثل صورهم