أيحسن أن جر العيال رجاؤكم
وخاب نداكم، وهو خير خفير؟
غياثكم يا آل وهب فإنني،
وإن لم أكن أعمى، أضر ضرير
وأبيات أخرى لعل المخاطب بها هو القاسم أيضا، وهي:
منعت الكفاف الذي لم تزل
تجود به كفك الموسعه
فإن كنت مسلم ذي حرمة
لقول أعاديه، ما أضيعه!
فعجله بالسيف كي يستري
Unknown page