89 فلما أبى أن ينفض القوذلحمه نزعنا المديد والمريد ليضمرا 9 ويقال : رجل قنث وقندر : إذا كان قصيرا(5).
(1) للثاء ليثوية، والدال فطعية : تباعدأ خرجا وصفة، وهو من مسوتغات الإبدال.
(2) الأصمعئ : مرث خبزه في الماء ومرده: إذا لينه وفتته فيه، ويقال لكل شيء ذلك حتى استرخى : مريد (3) كتب فوقها في الأصل : أعجمي . وجاء في تكملة المعاجم العربية لدوزي (18/1) أردهالج (أردهالة بالفارسية) : خبيص.
(4) أنشده القالي في الأمالي (178/2؛ 180) للجعدي: وروايته للعجز : ( رفعنا المريذ والمريد .0) ، ورواية أبي حاتم (ينتقص) ، والرياشي (ينقض) ؛ و(الديد) في الشاهد : الماء بالدقيق، و(المريد) ما ينقع ويمرث في الماء باليد .
(5) جاء في ل (قنتثر) : القنثثر القصير، وفي ق : القتنشر كجعفر القصير آيضا، وليس فيهما ترجمة (لقتدر)
============================================================
(1) الثاء والذال(1) .9 (2) الاصمعي : يقال امرأة قرثع وقرذع، وهي البلهاه (2) :
أبوعمرو ، قال أبو المستورد : جاءنا بجثوة من نار : أي بجذوة منها (2) ؛ قال ويقال : قد تجاثى الرجلان للخصومة (4)1 تجائيا وتجاذيا تجاذيا ؛ قال وقال البكرئ : التجائي : أن يتجائى القوم للركب للخصومة أو الفخار ، وهو التجاذي(4) : 41 غيره : المثرمة والهذرمة : كثرة الكلام واختلاطه، يقال : هثرم في كلامه، وهذرم في كلامه: إذا اكثر وخلط ؛ (1) الثاء والذال لثويان اتحدا مخرجا واختلفا صفة . وذلك من مسوغات الإبدال، قال آبو الفتح سص 189: الثاء حرف مهوس) أ حد حروف الثفث، ومحله من الذال محل التاء من الدال: (2) المجد اللغوي في قاموسه : القرذع كجعفر : المرأة البلماء؛ (3) جثوة مثلثة الجيم عن اللحياني كجذوة؛ الفراء: جذوة من النار وجثوة ، وزعم يعقوب (بس 40) أن الثاء هنا بدل من الذال ..
(4) ل (جثا) : وقد جثا جسثوا وجثوا، كجذا يجذو جذو3ا وجذؤا : اذا قام على أطراف أصابعه، وعده أبوعبيدة في البدل؛ وأما ابن جني فقال : ليس أحد الحرفين بدلا من صاحبه ، بل هما لغتان؛ قال ابن سيده : وقد تجاثوا في الخصومة مجاثاة وجشاء، وهما من المصادر الآتية على غير آفعالها، وشيخنا آبو الطيب لا يخرجه من القياس
============================================================
Unknown page