وانظر ل (طست) وهو لرؤبة ويروى فيه وفي الديوان (قرع يد.0،)) ت (طس)، ج 93/1، خص 94/2 وفي شح 13/3 (3) ل : معت الأديم يمعتت معتا : دلكه، ومتعس الأديم يسعسه معسيا: دلكه دلكا شديدا (4) الفسطاط : بيت من شعر) أو ضرب من الأبنية، والتاء في (فستاط) بدل من الطاء لقولهم في الجمع فساطيط لا فساتيط؛ وابن سيده يفضل أن تكون التاء بدلا من سين (فساط) : إذ فيه شيئان جيدان:
============================================================
ويقال : رجل تار ورجل سار، ورجل تر ورجل سر: ،(1)00 اذا كان طويلا تام الخلق (1) : ر (4) ~~وحكى اللحياني : قربوس السرج وقربوته (1) : وقال أبو عمرو يقال : تسرع إليه وتترع إليه بمعنى ،(3 واحد (1)؛ احدهما : تغيير الثاني من المثل وهو أقيس، لأن الاستكراه في الثاني لا في الأول ؛ والآخر: ان السينين في فستاط ملتقيتان، والطاءين في فسطاط مفترقتان بالألف، واستثقال المثلين ملتقيين أحرى من استثقالهما منفصلين (1) ل (تور) : ورجل تار وتره : قال ابن سيده: وأرى ترا فعلا ، ويقال للغلام الشاب الممتلىء : تار ، وتر يتتر ويتر تر3ا وترارة وترورا: امتلا جسمه وتروى عظيه، ولم نعثر على مر وسار في اللسان بهذا المعتى، ولكنه جاء يمعنى السرور: امرآة سرة وسارة: تسرك.
(2) اللحياني : القربوت : القربوس، قال ابن سيده : وأرى التاء بدلا من السين في قربوس السرج: (3) ل (ترع) : وتترع الى الشيء : تسرع، والمتترع : الشرئر المسارع الى ما لا ينبغي له ؛ اقول : و (تترع) مشتق من : ترع الرجل فهو ترع، أي فيه عجلة ، وقيل : هو المستعد للشر والفضب الشريع اليها:
============================================================
وحكوا : لا سيما ولا تيما بمعنى واحد (*) رأيت بخط أبي بكر بن الأنباري رحمه الله في المجرد لكراع في باب (تر) : والعرب تقول : لا ترما ولا سيئما ولا مثل ما بمعنى واحد، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي (*ع) ويشبه أن يكون من فائت هذا الباب : الحاتي والحاسي فقد جاء في ل (حتا): والحاتي: الكثير الشرب، وهو دليل على ان هنالك كان فعل (حتا) بمعتى شرب، ثم آميت وبقي منه اسم الفاعل) (حسا) يحسو حسوا بمعنى شرب، والخاسي الشارب والحسو الشروب كما في اللسان، وبين التاء والسين تقارب في المخرج وتعاقب في كثير من الحروف كما مر بنا في باب التاء والسين.
ويقال : غمته في الماء يغتمته غمتيا : غطه فيه كما في اللسان، وغمسه يغيسه غمسا: كذلك ؛ الاصمعي يقال : طعنه فنكته : اذا القاء على رأسه، أي نكسته فانتكت أي فانتكس، ونكت العظم المطبوخ إذا ضرب بطرفه رغيف ليخرج مخته، ولايتم ذلك إلا بنكسه وضربه، فهو منكوت، فالتجاور بينهما مخرجا وتقاربهما مبنى ومعنى جعلهما كالأختين
============================================================
التاء والصاك( (1) يقال : رجل لص ، وقوم لصوص، ورجل لصت وقوم 7 (4)0 لصوت، (1) قال الشاعر : (3) 70 وكم دونها من مهمه ذي مفازة وكم أرض جدب دو نها ولصوص(2) .4) وقال الآخر (4) : 71 فتركن جرما عيلا أبناؤها وبني كنانة كاللصوت المرد (1) التاء نطعية والصاد أستليتة، فهما متجاورتاب مخرجا ومتشار كتان من الصفات في الهس والإصمات، ولم لا تقلب الصاد ت، وهي أخت السين 9.
(2) لصت : مضبوطة في الأصل بكسر اللام ، وفي ل بقتحها، وفي ق مثيثة فهي صحيحة) وهو اللص بلغة طيء والجمع الصوت، وطيء تقول للطئس طتا، وأنشد أبو عبيد الشاهد الثاني : فتركن ت*دا عيلا أبناؤهم وبني كنانة كاللصوت المشرد 3) المهمته : الخرق، الآملس الواسع ، والمفازة : الفلاة القاتلة وسميت الفازة تفاؤلا، و (لصوص) هي في الأصل مرفوعة، ويجوز الكسر والرفع على اللفظ والمحل، والمعنى ظاهر.
Unknown page