32

Ḥurūf al-maʿānī

حروف المعاني

Editor

علي توفيق الحمد

Publisher

مؤسسة الرسالة

Edition

الأولى

Publication Year

١٩٨٤م

Publisher Location

بيروت

(مَا كَانَ يرضى رَسُولُ الله فعلهم ... والطَّيِّبانِ أَبو بكر وَلَا عمر) // الْبَسِيط //
وَقَول آخر
(إِذا أسرجوها لم يكد لَا ينالها ... من الْقَوْم إِلَّا الشيظم المتطاول) // الطَّوِيل //
وَالنَّهْي قَوْلك لَا تركبْ وَمَا أشبه ذَلِك
١٠٠ -) كأنْ المخففة من الثَّقِيلَة تكون بمعناها وَتَكون رَافِعَة كَمَا تقدم
وَتَكون بِمَعْنى كي كَقَوْلِك جِئْت كَأَن تنظر فِي أَمْرِي أَي كي
) لَكِن لَهَا موضعان تقع خَبرا مستأنفا كَقَوْلِك لَكِن زيد

1 / 32