ترى الأبرار دارهم جنان
وللكفار حامية السعير
وخزي في الحياة وإن يموتوا
يلاقوا ما تضيق به الصدور
وهو ذات الأمر الذي فصل أمره «أمية الثقفي» في قوله:
باتت همومي تسري طوارقها
أكف عيني والدمع سابقها
مما أتاني من اليقين ولم
أوت برأة يقصى ناطقها
أم من تلظى عليه واقدة النار
Unknown page