= الافتتاح باب تزيين القرآن بالصوت ج ٢ ص ١٨٠، والدارمي في كتاب الصلاة باب التغني بالقرآن ج ١ ص ٣٤٩، وأحمد في المسند ج ٥ ص ٣٤٩.

(١) الحديث أخرجه: أبو يعلى وفيه خالد بن نافع الأشعري وهو ضعيف ولفظه (يا أبا موسى مررت بك البارحة ومعي عائشة وأنت تقرأ في بيتك فقمنا واستمعنا فقال له أبو موسى أما إني يا رسول الله لو علمت لحبرته لك تحبيراً) انظر مجمع الزوائد ج ٧ ص ١٧١ وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ج ٩ ص ٣٦٠ رواه الطبراني ورجاله على شرط الصحيح غير خالد بن نافع الأشعري ووثقه ابن حبان وضعفه جماعة، وأبو نعيم في الحلية ٢٥٨/١، والروياني وابن سعد فيما عزاه إليهما الحافظ ابن حجر في فتح الباري ٩٣/٩.

(٢) الحديث رواه: البخاري في كتاب التوحيد باب قول الله تعالى (وأسروا قولكم أو اجهروا به .. ) ج١٣ ص ٥٠١، وأبو داود في كتاب الصلاة باب في استحباب الترتيل في القراءة ج ٢ ص ١٥٦، والدارمي في كتاب الصلاة باب التغني بالقرآن ج ١ ص ٣٤٩، وأحمد في مسنده ج ١ ص ١٧٢.

(٣) الحديث رواه: أبو داود في كتاب الصلاة باب استحباب الترتيل في القراءة ج ٢ ص ١٥٥ والنسائي في الافتتاح باب تزيين القرآن بالصوت ج ٢ ص ١٨٠، وابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة باب في حسن الصوت بالقرآن ج ١ ص ٤٢٦، والدارمي ج ٢ ص ٤٧٤، وأحمد في مسنده ج ٢ ص ٢٨٣.

(٤) أذناً: أي استماعاً.

(٥) القينة: الأمة مُغنيةً كانت أو غير مغنية والجمع القِيان [مختار الصحاح ص ٥٦٠].

(٦) الحديث أخرجه: الإمام أحمد في مسنده ج ٦ ص ١٩، وابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة باب في حسن الصوت بالقرآن ج ١ ص ٤٢٥ وقال البوصيري في الزوائد ٤٣٦/١ (إسناده حسن)، والحاكم في المستدرك ج ١ ص ٥٧١ وقال: هذا الحديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال الذهبي بل هو منقطع ورواه ابن حبان في صحيحه انظر الإحسان ترتيب صحيح ابن حبان ٦٧/٢، والبيهقي ٢٣٠/١ والطبراني ١٨/٣٠١.

^(٧) رواه مع اختلاف يسير البخاري في كتاب فضائل القرآن باب من لم يتغن بالقرآن ج ٩ =