منك عنا تجلدا وازورارا
قلت: كلا لاه ابن عمك بل خف
نا أمورا كنا بها أغمارا
فجعلنا الصدود لما خشينا
قالة الناس للهوى أستارا
ثم قال: وطلاوة الاعتذار، وأنشد فيها قوله:
أرسلت إذ رأت بعادي ألا
يقبلن بي محرشا إن أتاه
دون أن يسمع المقالة منا
وليطعني فإن عندي رضاه
Unknown page