رواه أبو هريرة ﵁[١٥٤]
• مُسْلِمٌ [١٥٢/ ١٩٠٥] في الجِهَادِ، وَالتِّرْمِذِيُّ [٢٣٨٢] والنسائي [٦/ ٣٦] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
٢٠٤ - وقال:: "إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا".
رواه عبد الله بن عمرو بن العاص. [١٥٥]
• مُتَّفَق عَلَيْهِ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عَمْرو، وَالبُخَارِي [٣٤] في العِلْمِ، وَمُسْلِمٌ [١٣/ ٢٦٧٣] في التَّوْبَةِ (ت [٢٦٥٢]، س [في الكبرى ٥٩٠٧]، ق [٥٢]).
٢٠٥ - وقال: عبد الله بن مسعود ﵁ كان رسول الله ﷺ يتخولنا (^١) بالموعظة في الأيام؛ كراهة السآمة علينا. [١٥٦]
• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ [خ ٦٨، م ٨٢/ ٢٨٢١] عَنِ ابْنِ مَسعود، كِلاهُمَا فِي العِلْمِ (ت [٢٨٥٥]، س [في الكبرى ٥٨٨٩])
٢٠٦ - وقال أنس ﵁ كان النبي ﷺ إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثا حتى تفهم عنه وإذا أتى على قوم فسلم عليهم سلم عليهم ثلاثا". [١٥٧]
• البُخَارِيُّ [٩٥] في العِلْمِ، وَالترْمِذِيُّ [٣٦٤٠] عَنْ أَنَسٍ.
٢٠٧ - وعن أبي مسعود الأنصاري ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: " من دل على خير فله مثل أجر فاعله". [١٥٨]
(^١) من التخول، وهو التعهد وحسن الرعاية.