Ḥawāshī ʿalā Sharḥ al-Azhār
حواشي على شرح الأزهار
(1) لقوله تعالى فانطلقوا وهم يتخافتون
(2) مع تحريك اللسان والتثبت يعنى انك لا تسمع في الحروف أذنيك
(3) أي اسماع الاذنين
(4) في ظهر ونحوه
(5) في الركعة الاخيرتين
(6) الجهر واجب في الامام مستحب في حق المؤتم اهلعله حيث لا يعرف المؤتمون الا به اهأسره الامام لم يصح والمذهب الصحة قرز والتسميع والقنوت والتحميد
(7) اجماعا لقوله اركعوا
(9) وفي تسميته اعتدالا تجوز لان المراد بعد قيام
(10) خلاف ح
(1) فقال يكفي الانحناء في الركوع اهان ولا يجب القيام من الركوع عنده اهن وروى رجوع ح عن ذلك فصار واجبا باجماع أهل العلم ذكره في المشارق وذلك لقوله صللم لمن اركع واطمئن
(1) لقوله تعالى اركعوا وسجدوا ولم يذكر عتدالا
(11) يؤخذ من هذا وجوب الطمأنينة قرز وعن على عليلم قال قال رسول الله عليه وآله وسلم لا ايمان لمن لا امانة له ولا دين لمن لا عهد له ولا صلاة لمن لا يتم ركوعها وسجودها اهمن أمالي ط
(12) الذى قبل الركوع أما القيام فصار المعتبر فيه يصب مفاصل الظهر وأما مجرد الاطراق فلا يضر اهبرهان فلو دنا منه الي هيئة الراكع فيقرب ان لا يصح قيامه اهج
(13) ولا يجزي ان نقص ويكره ان زاد قرز وفى المرأة بحيث يصل أطراف أصابعها إلى ركبتيها ولا يجزي أقل من ذلك ولا حاجة في الزيادة بل يكره ومن كان ظهره منحنيا كالراكع فانه يزيد في انحائه عند ركوعه اهكب قرز
(14) سبحان الله اهحفيظ وكذلك سائر الاركان قرز
(15) لقوله صللم ارفع رأسك حتى تعتدل ولقوله لا يقبل الله صلاة رجل حتى يقيم صلبه وعن حذيفة أنه رأى رجلا يصلى ولم يرفع رأسه من الركوع بل انحط من ركوعه فقال منذ كم تصلي هذه الصلاة قال منذ ثلاثين سنة قال ما صليت مذ ثلاثين سنة اهان
Page 236