116

Ghaya Fi Sharh

الغاية في شرح الهداية في علم الرواية

Investigator

أبو عائش عبد المنعم إبراهيم

Publisher

مكتبة أولاد الشيخ للتراث

Edition Number

الأولى

Publication Year

2001 AH

سيأتى. وعَلى كل حَال فكلاهما لَيْسَ بِحجَّة [/ ١١٠] لَكِن قَالَ الْخَطِيب فى " جَامِعَة ": الْمَوْقُوفَات على التَّابِعين، وَيلْزم كتبهَا، وَالنَّظَر فِيهَا ليتخير من مذاهبهم. وَيجمع الْمُنْقَطع على مقاطيع ومقاطع، وَقَوله: [وصف]، تَأْكِيد لتابع كَأَنَّهُ قَالَ وصف بِكَوْنِهِ مَقْطُوعًا، وعَلى كليهمَا فَهُوَ زِيَادَة. الْمَقْطُوع (١٣٤ - (ص) مُنْقَطع الحَدِيث مَا لم يتَّصل ... أَو كَانَ من قبل الصحابى لم يصل) الْمُنْقَطع (١٣٥ - (ص) بساقط ومعضل فاثنان ... مَعًا فَصَاعِدا أَو قيل ذان)

1 / 170