202

الشاب :

على الخروج؛ المطر شديد والرياح عاصفة وثيابك أ ... أ ... خفيفة.

ليلى (وهي تمسك ثيابها) :

خفيفة، نعم، أليست كذلك؟

الشاب (مضطربا ومتلجلجا) :

أ ... أ ... لا تصلح لهذا الجو (ثم كالمعتذر عنها)

لقد فاجأك المطر بالطبع.

ليلى (بابتسام من لا يبالي) :

فاجأني؟ كلا لم يفاجئني شيء.

الشاب (مرتبكا) :

Unknown page