316

وقد ثقلت أخفافه فكأنها

من الأين أرحاء تشال وتطرح

وقال أيضا يصف خيل الحلبة:

خرجن وبعضهن قريب بعض

سوى فوت العذار أو العنان

ترى ذا السبق والمسبوق منها

كما بسطت أناملها اليدان

وقال أيضا في قوس البندق:

وماء به الطير مربوطة

تحاكي الحلي بأطواقها

Unknown page