النسيج الخلفي الهرمي، كما هو واضح في هذا الشكل.
رسم تبسيطي للوترين الصوتيين وهما مفتوحان.
ويمكن للحنجرة أن تتحرك إلى فوق وتحت وأمام وخلف، والحركة إلى أعلى وأسفل مهمة جدًا في النطق؛ لأنها تغير من شكل وحجم الرئتين، فتؤثر على نوع الرنين الحنجري وطبيعة الصوت.
وحركة الأوتار الصوتية معقدة، ولكن التصوير السريع أعطانا فكرة عن هذه الذبذبات وجهاز قياس سرعة التردد قد استخدم في رصد حركة الأوتار وذبذبتها، وقد وجد أن معدل التذبذب للأوتار الصوتية يتفاوت بين ٦٠ و٧٠ دورة في الثانية لأخفض الأصوات الرجالية وبين ١٢٠٠ و١٣٠٠ لارتفاع الصوت الموسيقى.
ومتوسط الذبذبات للرجل بين ١٠٠و ١٥٠ وللمرأة بين ٢٠٠و