89

فكأن الرئاسة «معمودية» إبليس،

104

من عمد بها فصار رئيسا، انقلب شيطانا نجيسا، وآض صلا في مسلاخ إنسان،

105

وحرباء ذا أشكال وألوان.

106

كأبي براقش كل لو

ن لونه يتخيل

107

كان عبد الملك بن مروان يسمى حمامة المسجد، للزومه المسجد الحرام، فلما أتاه الخبر بخلافته كان المصحف في حجره فوضعه، وقال: «هذا فراق بيني وبينك.» وقد قال يوما: «إني كنت أتحرج أن أطأ أنملة، والآن يكتب الحجاج إلي في قتل فئام

Unknown page