Fiqh of the Signs of the Hour
فقه أشراط الساعة
Publisher
الدار العالمية للنشر والتوزيع
Edition Number
السادسة
Publication Year
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
Genres
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
(*) أخرجه الإمام أحمد (٥/ ٢٩٧)، والدارمي (١/ ٧٧)، وابن ماجه (٣٥)، والحاكم (١/ ١١١)، وحسنه الألباني في "الصحيحة" رقم (١٧٥٣).
1 / 5
(١) الرُّوَيبِضَة: فسره النبي ﷺ بأنه "الرجل التافه ينطق في أمر العامة"، =
1 / 6
= والتافه: الخسيس الحقير، والرويبضة: تصغير الرابضة، وهو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور، وقعد عن طلبها، وزيادة التاء للمبالغة كما في "النهاية" (٢/ ١٨٥). (١) رواه مسلم في "المقدمة" رقم (٧)، والطحاوي في "المشكِل " (٤/ ٢٠٤).
1 / 7
1 / 8
(١) رواه البخاري: (١٣/ ١٣ - فتح). (٢) رواه البخاري: (١/ ١٧٨ - فتح).
1 / 9
(١) "جامع بيان العلم" رقم (٢٤١٠) ص (١٢٢٥).
1 / 10
(١) "لماذا تأخر المسلمون؟ " ص (٧٥).
1 / 11
1 / 12
(١) رواه من حديث عمرو بن العاص ﵁ البخاري (١٣/ ٢٦٨)، ومسلم (١٧١٦).
1 / 13
(١) انظر: "الفتيا ومناهج الإفتاء" ص (١٣٤ - ١٣٦). (٢) رواه البخاري: (١/ ١٧٣، ١٧٤)، ومسلم (٢٦٧٣).
1 / 14
(١) "فتح الباري" (١٣/ ٣١٨، ٣١٩). (٢) "شرح السنة" (١٠/ ١١٧، ١١٨). (٣) أخرجه أبو داود (٣٥٧٣)، والترمذي (١٣٢٢)، وابن ماجه (٢٣١٥)، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي (٤/ ٩٠).
1 / 15
1 / 16
(١) انظر: "لسان العرب" (٧/ ٣٢٩)، و"النهاية لابن الأثير (٢/ ٤٦٠). (٢) "مختار الصحاح" ص (٣٢٤). (٣) "فتح الباري" (١٣/ ٧٩).
1 / 17
(١) "المصدر نفسه" (١٣/ ٣٥٢). (٢) انظر: "لسان العرب" (٨/ ١٦٩)، "النهاية" لابن الأثير (٢/ ٤٢٢).
1 / 18
(١) وإذا أطلقت الساعة في القرآن الكريم، فالمراد بها القيامة الكبرى: قال تعالى: ﴿يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ﴾ [الأحزاب: ٦٣]، أي: عن القيامة، وقال تعالى: ﴿اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ﴾ [القمر: ١]، أي: اقتربت القيامة. (٢) رواه الإمام أحمد (٢/ ١٦٢) رقم (٦٥١٤)، من رواية عبد الله بن عمرو ﵄، بلفظ: "لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش، والتفاحش، وقطيعة الرحم، وسوء المجاورة" الحديث، وقال الشيخ أحمد شاكر: "إسناده صحيح " (١٠/ ٢٠). (٣) قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى-: "إن ما ذكره عن عبد الله بن أُنَيس لم نقف عليه، ولا هو آخر من مات من الصحابة هَرِمًا" اهـ. من "فتح الباري" (١/ ٣٦٤). (٤) وعن أم المؤمنين عائشة ﵂ قالت: كان الأعراب إذا قدموا على رسول الله ﷺ سألوه عن الساعة: متى الساعة؟ فنظر إلى أحدث إنسان منهم، فقال: "إن يعش هذا لم يدركه الهرم؛ قامت عليكم ساعتكم"، رواه البخاري (١١/ ٣٦١ - الفتح)، ومسلم (١٨/ ٩٠ - النووي). والمراد بساعتهم: موتهم، فهو ساعة المخاطبين، كما "في الفتح" (١١/ ٣٦٣)، وانظر: "تفسير المنار" (٩/ ٣٨٧).
1 / 19
(١) رواه مسلم: (١٤/ ٨٩٩). (٢) "المفردات" ص (٤٣٤، ٤٣٥) بتصرف. (٣) أي: من مات فقد دخل في حكم الآخرة. (٤) كذا، ولعلها: بكل. (٥) "التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة"، نقلًا عن "القيامة الصغرى"، للأشقر، ص (٢).
1 / 20