ثانيًا: عدم تفخيم اللام في مثل الكلمات الآتية: " لِلَّهِ"، " لَنَا"، " وَلْيَتَلَطَفْ"، " عَلَى " للهِ"، " وَلاَ " الضَّآلِينَ".
ثالثًا: عدم تفخيم الميم من نحو كلمتي:
" مَخْمَصَةٍ" نظرًا لمجاورتهما الخاءَ المستعلية.
" مَرَضٌ" نظرًا لمجاورتها الراءَ المفخمة، وهذا هو ما يسمى بِـ: تخليص الحروف.
رابعًا: عدم تفخيم الباء في نحو: " وَبَرْقٌ"، " وَبَاطِلٌ"، " بِهِمُ"، " بِذِي".
خامسًا: ثم بيّن ﵀ الاهتمام بالشدة والجهر في الباء والجيم، وضرب أمثلة على ذلك: " كَحُبِّ"، " " لصَّبْرِ"، " بِرَبْوَةٍ"، " " جْتُثَّتْ"، " حِجُّ" " " لْفَجْرِ"، وبيان الشدة هنا هو حبس الصوت عند النطق بحرفي الباء والجيم، كما بيّناه في صفة الشدة.
سادسًا: كما بيَّن الناظم عدم تفخيم حرف الحاء في مثل: " حَصْحَصَ"، " أَحَطتُ"، " " لْحَقُّ"، نظرًا لمجاورتها لحرف مستعلٍ بعدها.
سابعًا: وأخيرًا نبه الناظم إلى ترقيق السين في الكلمات: " مُسْتَقِيمٍ"، " يَسْطُونَ"، " يَسْقُونَ".