Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Hadith
(١٠٧٧) «(ز) إِذا رَأيْتُمُ الهِلالَ فَصُومُوا وإِذا رَأيْتُمُوهُ فأفْطِرُوا فإِنْ غُمَّ عَلَيكم فاقْدِرُوا لَهُ» (ق ن هـ حب) عَن ابْن عمر.
(١٠٧٨) «(ز) إِذا رَأيْتُمُ الهِلالَ فَصُومُوا وَإِذا رَأيْتُمُوهُ فأفْطِرُوا فإِنْ أُغْمِي عليكُمْ فَعُدُّوا ثَلاثِينَ يَوْمًا» (حم ق) عَن جَابر (حم م ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (ن) عَن ابْن عَبَّاس (د) عَن حُذَيْفَة (حم) عَن طلق بن عَليّ.
(١٠٧٩) «إِذا رَأيْتُمْ عَمُودًا أحْمَرَ مِنْ قِبَلِ المَشْرِقِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فادَّخِرُوا طَعامَكُمْ سَنَتَكُمْ فإِنَّها سَنَةُ جُوعٍ» (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(١٠٨٠) «(ز) إِذا رَأيْتُمْ مِنْهُنَّ يَعْنِي الحَيَّاتِ شَيْئًا فِي مَساكِنِكُمْ فقولُوا أنْشُدُكُنَّ العَهْدَ الَّذِي أخَذَ عليكُمْ نُوحٌ أنْشَدُكُنَّ العَهْدَ الَّذِي أخَذَ عليكُمْ سُلَيْمانُ أنْ لَا تُؤذُونا فإِنْ عُدْنَ فاقْتُلُوهُنَّ» (د) عَن عبد الرَّحمن بن أبي ليلى.
(١٠٨١) «إِذا رَأيْتُمْ مَنْ يَبيعُ أوْ يَبْتاعُ فِي المَسْجِدِ فَقُولُوا لَا أرْبَحَ الله تِجارَتَكَ وَإِذا رَأيَتُمْ مَنْ يَنْشُدُ فِيهِ ضالَّةً فَقُولُوا لَا رَدَّ الله عَلَيْك ضالَّتَكَ» (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٨٢) «إِذا رَأيْتَ مِنْ أخِيكَ ثلاثَ خِصالٍ فارْجُهُ: الحَياءَ والأمانَة والصِّدْقَ وَإِذا لَمْ تَرَها فَلَا تَرْجُهُ» (عد فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٠٨٣) «إِذا رَأيْتُمْ هِلالَ ذِي الحِجَّةِ وأرَادَ أحدُكُمْ أنْ يُضَحِّي فَلْيُمْسِكْ عَنْ شَعَرِهِ وأظْفارِهِ» (م) عَن أم سَلمَة.
(١٠٨٤) «(ز) إِذا رَأيْتَنِي على مِثْلِ هذهِ الحالَةِ يَعْنِي البَوْل فَلَا تُسَلِّمْ عَلَيَّ فإِنَّكَ إنْ فَعَلْتَ ذَلِكَ لَمْ أرُدَّ عليكَ» (هـ) عَن جَابر.
(١٠٨٥) «(ز) إِذا رَجَعَ أحَدُكُم مِنْ سَفَرِهِ فَلْيَرْجِعْ إِلَى أهْلِهِ بِهَدِيَّةٍ ولوْ لَمْ يَجِدْ إلاَّ أنْ يُلْقِي فِي مِخْلاتِهِ حَجَرًا أوْ حزْمَةَ حَطَبٍ فإِنَّ ذَلِكَ مِمَّا يُعْجِبُهُمْ» (ابْن شاهِينَ فِي الأَفْرَادِ وَابْن النجار) عَن أبي رهم.
(١٠٨٦) «إِذا رَجَفَ قَلْبُ المُؤمِنِ فِي سَبيلِ الله تَحاتَّتْ خطاياهُ كَمَا يَتَحاتُّ عِذْقُ النَّخْلَةِ» (طب حل) عَن سلمَان.
(١٠٨٧) «(ز) إِذا رَدَّ الله على العَبْدِ المُسْلِمِ رُوحَهُ مِنَ اللَّيْلِ فَسَبَّحَهُ وَمَجَّدَهُ واسْتَغْفَرَهُ
1 / 108