293

Al-Fatḥ al-Kabīr

الفتح الكبير

Editor

يوسف النبهاني

Publisher

دار الفكر

Edition

الأولى

Publication Year

1423 AH

Publisher Location

بيروت

Genres

Ḥadīth
وجُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجدًا وطَهُورًا وأُعْطِيتُ الشفاعةَ لِلمُذْنِبينَ مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ القيَامَةِ» (ابْن عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(٣٢٩٥) «(ز) إنّ اللَّهَ بَعَثَنِي بتَمامِ مَكارِمِ الأَخْلاقِ وَكمالِ مَحاسِنِ الأَعْمالِ» (طس) عَن جَابر.
(٣٢٩٦) «إنّ اللَّهَ تَعَالَى بَعَثَنِي رَحْمَةً مُهْدَاةً بُعِثْتُ بِرَفْعِ قَوْمٍ وخَفْضِ آخَرِينَ» (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(٣٢٩٧) «(ز) إنّ اللَّهَ بَعَثَنِي مَلْحَمَةً ومَرْحَمَةً وَلم يَبْعَثْنِي تاجِرًا وَلَا زَرَّاعًا وإنْ شِرارَ الناسِ يَوْمَ القيَامَةِ التُّجَّارُ والزَّرَّاعُونَ إلاَّ مَنْ شَحَّ على دِينِهِ» (قطّ فِي الْأَفْرَاد حل وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
(٣٢٩٨) «إنّ اللَّهَ تَعَالَى بَنى الفِرْدَوْسَ بِيَدِهِ وحَظَرَها عَن كلِّ مُشْرِكٍ وَعَن كلِّ مُدْمِنِ خَمْرٍ سِكِّيرٍ» (هَب وَابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(٣٢٩٩) «(ز) إنّ اللَّهَ تَجاوَزَ لأُمَّتِي عَمَّا تُوَسْوِسُ بِهِ صُدُورُهُمْ مَا لم تَعْمَلْ أوْ تَتَكَلَّمْ بِهِ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ» (هـ هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٣٠٠) «(ز) إنّ اللَّهَ تَعَالَى تَجاوَزَ لأُمَّتِي عَمَّا حَدَّثتْ بِهِ أنْفُسُها مَا لم تَتَكَلَّمْ بِهِ أَو تَعْمَلْ بِهِ» (ق ٤) عَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(٣٣٠١) «إنّ اللَّهَ تَعَالَى تَجاوَزَ لي عَن أُمَّتِي الخَطَأَ والنِّسْيانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ» (حم هـ) عَن أبي ذَر (طب ك) عَن ابْن عَبَّاس (طب) عَن ثَوْبَان.
(٣٣٠٢) «(ز) إنّ اللَّهَ تَجاوَزَ لي عَن أُمَّتِي مَا وَسْوَسَتْ بِهِ صُدُورُها مَا لم تَعْمَلْ أوْ تَتَكَلَّمْ» (حم خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٣٠٣) «(ز) إنّ اللَّهَ تَجوَّزَ لَكمْ عَن صَدَقَةِ الخَيْلِ والرَّقِيقِ» (عد وَابْن عَسَاكِر) عَن جَابر.
(٣٣٠٤) «(ز) إنّ اللَّهَ تَصَدَّقَ بإِفْطارِ الصِّيامِ على مَرْضَى أُمَّتِي ومُسافِرِيهِمْ أفَيُحِبُّ أحدُكمْ أنْ يَتَصَدَّقَ على أحدٍ بِصَدَقَةٍ ثمَّ يَظَلُّ يَرُدُّها عَلَيْهِ» (فر) عَن ابْن عمر.
(٣٣٠٥) «إنّ اللَّهَ تَعَالَى تَصَدَّقَ بِفِطْرِ رَمَضانَ على مَرِيضِ أُمَّتِي ومُسافِرِها» (ابْن سعد) عَن عَائِشَة.

1 / 305