Al-Fatḥ al-Kabīr
الفتح الكبير
Editor
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Ḥadīth
(٣٠٤٢) «أنَّ الذِّكْرَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُضعَّفُ فَوْقَ النَّفَقَةِ سَبْعمائَةِ ضِعْفٍ» (حم طب) عَن معَاذ بن أنس.
(٣٠٤٣) «إنَّ الرُّؤْيا تَقَعُ على مَا يُعَبَّرُ ومثلُ ذَلِك مثلُ رَجُلٍ رَفَعَ رِجْلَيْهِ فهوَ يَنْتَظِر مَتَى يَضَعُها فَإِذا رَأى أحَدُكُم رُؤْيا فَلَا يُحدّثْ بهَا إلاّ ناصِحًا أوْ عالِمًا» (ك) عَن أنس.
(٣٠٤٤) «إنّ الرَّجُلَ أحَقُّ بِصَدْرِ دَابّتِهِ وصَدْرِ فِرَاشِهِ وأنْ يَؤُمَّ فِي رَحْلِهِ» (طب) عَن عبد الله بن حَنْظَلَة.
(٣٠٤٥) «إنُّ الرَّجُلَ إِذا دَخَلَ فِي صَلاتِهِ أقْبَلَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ فَلَا يَنْصَرِفُ عَنْهُ حَتَى يَنْقَلِبَ أوْ يُحْدِثَ حَدَثَ سُوءٍ» (م) عَن حُذَيْفَة.
(٣٠٤٦) «إنّ الرَّجُلَ إِذا رَضِيَ هَدْيَ الرَّجُلِ وعَمَلَهُ فَهُوَ مِثْلُهُ» (طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(٣٠٤٧) «إنَّ الرَّجُلَ إِذا صَلَّى مَعَ الإِمامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لهُ قِيامُ لَيْلَةٍ» (حم ٤ حب) عَن أبي ذَر.
(٣٠٤٨) «(ز) إنَّ الرَّجُلَ إِذا كانَ فِي صلاتِهِ اسْتَقْبَلَتْهُ الرَّحْمَة فَلَا يَمْسَحَنَّ الحَصَى بِرِجْلِهِ» (الطَّيَالِسِيّ) عَن أبي ذَر.
(٣٠٤٩) «إنَّ الرَّجُلَ إِذا ماتَ بِغَيْرِ مَوْلِدِهِ قيِسَ لهُ مِنْ مَوْلِدِهِ إِلَى مُنْقَطَع أثَرِهِ فِي الجَنَّةِ» (ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(٣٠٥٠) «إنَّ الرَّجُلَ إِذا نَزَعَ ثَمْرَةً مِنَ الجَنّةِ عادَتْ مَكانَها أُخْرى» (طب) عَن ثَوْبَان.
(٣٠٥١) «إنَّ الرَّجُلَ إِذا نَظَرَ إِلَى امْرَأَتِهِ ونَظَرَتْ إلَيْهِ نَظَرَ الله إلَيْهِما نَظْرَةَ رَحْمَةٍ فَإِذا أخَذَ بِكَفِّها تَساقَطَتْ ذُنوبُهُما مِنْ خلالِ أصابِعهُما» (ميسرَة بن عَليّ فِي مشيخته والرافعي فِي تَارِيخه) عَن أبي سعيد.
(٣٠٥٢) «(ز) إنَّ الرَّجُلَ المُسْلِمَ لَيَصْنَعُ فِي ثُلُثِهِ عِنْدَ مَوْتِهِ خَيْرًا فَيُوَفِّي اللَّهُ بِذلِكَ زَكاتَهُ» (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٣٠٥٣) «إنَّ الرَّجُلَ لَا يَزالُ فِي صِحَّةِ رَأْيِهِ مَا نَصَحَ لِمُسْتَشيرِهِ فَإِذا غَشَّ مُسْتَشِيرَه سَلَبَهُ اللَّهُ تَعالى صَحَّةَ رَأْيِهِ» (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.
1 / 280