Al-Fatḥ al-Kabīr
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Ḥadīth
وَرَسُولُهُ كانَ علَيْهِ مِثْلُ آثامِ مَنْ عَمِلَ بِها لَا يَنْقُصُ ذلِكَ مِنْ أوْزَارِ النَّاسِ شَيْئًا» (ت) عَن عمربن عَوْف.
(٢٠٣٠) «أعْلِنُوا النّكاحَ» (حم حب طب حل ك) عَن ابْن الزبير.
(٢٠٣١) «أعْلِنوا هَذَا النكاحَ واجْعَلوهُ فِي المَساجِدِ واضْرِبُوا عَلَيْهِ بالدُّفُوفِ» (ت) عَن عَائِشَة.
(٢٠٣٢) «(ز) أعْلِنُوا هَذَا النِّكاحَ واجْعَلُوهُ فِي المَساجِدِ وأضْرِبُوا عليهِ بالدُّفُوفِ ولْيُولِم أحَدُكُم ولَوْ بِشاةٍ وَإِذا خَطَبَ أحَدُكُم امْرَأةً وقَدْ خَضَبَ بالسَّوادِ فَلْيُعْلِمْها لَا يَغُرَّنَّها» (هق) عَن عَائِشَة.
(٢٠٣٣) «أعْمارُ أمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ وأقَلُّهُمْ مَنْ يَجُوزُ ذَلِكَ» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة (٤) عَن أنس.
(٢٠٣٤) «اعملْ عَمَلَ امْرِىءٍ يَظُنَّ أنْ لَنْ يَمُوتَ أبدا واحْذَرْ حَذَرَ امْرِىءٍ يَخْشَى أنْ يَمُوتَ غَدًا» (هق) عَن ابْن عمر.
(٢٠٣٥) «اعْمَلْ لِوَجْهٍ وَاحِدٍ يَكْفِيكَ الوُجُوهَ كُلَّها» (عد فر) عَن أنس. «اعْمَلُوا فَكل ميسر لما خلق لَهُ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن عمرَان بن حُصَيْن
(٢٠٣٥) «اعْمَلْ لِوَجْهٍ وَاحِدٍ يَكْفِيكَ الوُجُوهَ كُلَّها» (عد فر) عَن أنس. «اعْمَلُوا فَكل ميسر لما خلق لَهُ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن عمرَان بن حُصَيْن
(٢٠٣٦) «اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِما يُهْدَى لَهُ مِنَ القَوْلِ» (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(٢٠٣٧) «اعْمَلِي وَلَا تَتَّكِلي فإِنَّ شَفاعَتِي لِلْهالِكِينَ مِنْ أمَّتِي» (عد) عَن أم سَلمَة.
(٢٠٣٨) «(ز) أعُوذُ بِعِزَّتِكَ الَّذِي لَا إِلَهَ إلاَّ أنْتَ الَّذِي لَا يَمُوتُ والجِنُّ والإِنْسُ يَمُوتُونَ» (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٠٣٩) «(ز) أُعِيذُكَ بِاللَّه الأَحَدِ الصَّمَدِ الَّذِي لَمْ يَلِد وَلم يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أحَدٌ مِنْ شَرِّ مَا تَجِدُ يَا عُثْمانُ تَعُوَّذْ بِها فَمَا تَعَوَّذْتَ بِمِثْلِها» (ابْن السّني) عَن عُثْمَان.
(٢٠٤٠) «أعينُوا أوْلادَكُمْ على البِرِّ مَنْ شاءَ اسْتَخْرَجَ العُقوقَ مِنْ وَلَدِهِ» (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٠٤١) «أغْبَطُ النَّاسِ عِنْدِي مُؤمِنٌ خَفِيفُ الحاذِ ذُو حَظَ مِنْ صلاةٍ وكانَ رِزقهُ كَفافًا فَصَبَرَ عَليهِ حَتَّى يَلْقَى الله وأحْسَنَ عِبادَةَ رَبِّهِ وَكانَ غامِضًا فِي النَّاسِ عُجِّلَتْ مَنِيَّتُهُ وَقَلَّ تُراثُهُ وقَلَّتْ بَواكِيهِ» (حم ت ك هَب) عَن أبي أُمَامَة.
1 / 191