Al-Fatḥ al-Kabīr
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Ḥadīth
وَصُمْ رَمَضانَ وانْظُرْ مَا تُحِبُّ للنّاسِ أنْ يَأْتوهُ إلَيْكَ فافْعَلْهُ بِهِمْ وَمَا تَكْرَهُ أنْ يأْتوهُ إلَيْكَ فَذَرْهُمْ مِنْهُ» (طب) عَن أبي المنتفق.
(١٩٥٥) «اعْبُدِ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بهِ شَيْئًا واعْمَلْ لِلَّهِ كأَنَّكَ تَرَاهُ واعْدُدْ نَفْسَكَ فِي المَوْتى واذْكُرِ اللَّهَ تَعالى عِنْدَ كُلِّ حَجَرٍ وكلِّ شَجَرٍ وَإِذا عَمِلْتَ سَيّئَةً فاعْمَلْ بِجَنْبِها حَسَنَةً السِّرَّ بالسِّرِّ والعَلانِيَةَ بالعَلانِيَةِ» (طب هَب) عَن معَاذ بن جبل.
(١٩٥٦) «أعْبُدِ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بهِ شَيْئًا وَزُلْ مَعَ القُرْآنِ أيْنَما زَالَ واقْبَلِ الحَقَّ مِمَّنْ جاءَ بهِ منْ صغيرٍ أوْ كَبيرٍ وإنْ كانَ بَغِيضًا بَعِيدًا وارْدُدِ الباطِلَ على مَنْ جاءَ بهِ مِنْ صَغِيرٍ أوْ كَبِيرٍ وإِنْ كانَ حَبِيبًا قَرِيبًا» (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٩٥٧) «أعْبَدُ النَّاسِ أكْثَرُهُمْ تلاوَةً لِلْقُرْآنِ» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٩٥٨) «أعْبَدُ النَّاسِ أكْثَرُهُمْ تِلاوَةً لِلْقُرْآنِ وأفْضَلُ العِبادَةِ الدُّعاءُ» (المرهبي فِي الْعلم) عَن يحيى بن أبي كثير مُرْسلا.
(١٩٥٩) «اعْبُدُوا الرَّحْمنَ وأطْعِمُوا الطَّعامَ وأفْشُوا السّلامَ تَدْخُلوا الجَنّةَ بِسلامٍ» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٩٦٠) «(ز) اعْبُدُوا الرَّحمنَ وأفْشُوا السَّلامَ وأطْعِموا الطَّعامَ تَدْخلوا الجِنانَ» (حد هـ حب) عَن ابْن عَمْرو.
(١٩٦١) «اعْتَبِرُوا الأَرْضَ بأَسْمائِها واعْتَبِرُوا الصّاحِبَ بالصَّاحِبِ» (عد) عَن ابْن مَسْعُود (هَب) عَنهُ مَوْقُوفا.
(١٩٦٢) «اعتَدِلوا فِي السُّجُودِ وَلَا يَبْسُطْ أحَدُكمْ ذِرَاعَيْهِ انْبِساطَ الْكَلْبِ» (حم ق ٤) عَن أنس.
(١٩٦٣) «أعتَقَ أمَّ ابْرَاهِيمَ وَلَدُها» (هـ قطكهق) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٩٦٤) «أعْتِقوا عَنْهُ رَقَبَةً يُعْتِقُ اللَّهُ بِكُلِّ عُضوٍ مِنْها عُضْوًا مِنْهُ مِنَ النَّارِ» (دك) عَن وَاثِلَة.
(١٩٦٥) «اعْتِكافُ عَشْرٍ فِي رَمَضانَ كَحَجَّتَيْنِ وعُمْرَتَيْنِ» (طب) عَن الْحُسَيْن بن عَليّ.
1 / 185