168

Fath Kabir

الفتح الكبير

Investigator

يوسف النبهاني

Publisher

دار الفكر

Edition Number

الأولى

Publication Year

1423 AH

Publisher Location

بيروت

Genres

Ḥadīth
(١٩٠٠) «أصْلُ كُلِّ دَاءٍ البَرَدَةُ» (قطّ فِي الْعِلَل) عَن أنس (ابْن السّني وأبونعيم فِي الطِّبّ) عَن عَليّ وَعَن أبي سعيد وَعَن الزُّهْرِيّ مُرْسلا.
(١٩٠١) «اصْنَعِ المَعْرُوفَ إِلَى مَنْ هُوَ أهْلُهُ وَإِلَى غَيْرِ أهْلِهِ فإِنْ أصَبْتَ أهْلَهُ أصَبْتَ أهْلَه وإِنْ لمْ تُصِبْ أهْلَهُ كنْتَ أنْتَ أهْلَهُ» (خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَن ابْن عمر (ابْن النجار) عَن عَليّ.
(١٩٠٢) «اصْنَعُوا لآِلِ جَعْفَرٍ طَعامًا فإِنَّهُ قَدْ أتاهُمْ مَا يَشْغُلُهمْ» (حم د ت هـ ك) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(١٩٠٣) «اصْنَعُوا مَا بَدَا لَكُمْ فمَا قَضَى اللَّهُ تَعالى فَهُوَ كائِنٌ ولَيْسَ مِنْ كُلِّ المَاءِ مَا يَكُونُ الوَلَدُ» (حم) عَن أبي سعيد.
(١٩٠٤) «اضْرِبُوهُنَّ وَلَا يُضْرَبُ إلاّ شِرَارُكُمْ» (ابْن سعد) عَن الْقَاسِم بن مُحَمَّد مُرْسلا.
(١٩٠٥) «(ز) أضَلَّ اللَّهُ عنِ الجمُعَةِ منْ كانَ قَبْلَنا فَكانَ لِلْيَهُودِ يَوْمُ السَّبْتِ وَكانَ لِلنَّصارَى يَوْمُ الأَحَدِ فَجاءَ اللَّهُ بِنا فَهَدَانا اللَّهُ لِيَوْمِ الجُمُعَةِ فَجَعَلَ الجُمُعَةَ والسَّبْتَ والأَحَدَ وكَذَلِكَ هُمْ تَبَعٌ لَنا يَوْمَ الْقِيامَةِ نحْنُ الآخِرُونَ منْ أهْلِ الدُّنْيا والأَوَّلونَ يَوْمَ القِيامَةِ المَقْضِيُّ لَهُمْ قَبْلَ الخلائِقِ» (م ن هـ) عَن حُذَيْفَة وَأبي هُرَيْرَة.
(١٩٠٦) «اضْمَنُوا لي سِتًّا مِنْ أنْفُسِكُمْ أضْمَنُ لَكُمُ الجَنّة أُصْدُقُوا إِذا حَدَّثْتُمْ وأوْفُوا إِذا وَعَدْتُم وأدُّوا إِذا ائْتُمِنْتُمْ واحفَظُوا فُرُوجَكُمْ وَغُضُّوا أبْصارَكُمْ وَكُفُّوا أيْدِيَكُمْ» (حم حب ك هَب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(١٩٠٧) «اضْمَنُوا لي سِتَّ خِصالٍ أضْمَنُ لَكمُ الجَنَّةَ لَا تَظالَمُوا عِنْدَ قِسْمَةِ مَوَارِيثكمْ وأنْصِفُوا النَّاسَ مِنْ أنْفُسِكمْ وَلَا تَجْبُنُوا عِنْدَ قِتالِ عَدُوِّكمْ وَلَا تَغُلُّوا غَنائِمَكمْ وأنْصِفُوا ظالِمَكمْ مِنْ مَظْلُومِكمْ» (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(١٩٠٨) «أطِبِ الكَلامَ وأفْشِ السَّلامَ وَصِلِ الأَرْحامَ وَصَلِّ بِاللَّيْلِ والنَّاسُ نِيامٌ ثمَّ ادْخُلِ الجَنَّةَ بِسلامٍ» (حبحل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٩٠٩) «أطَّتِ السَّماءُ ويَحِقُّ لَها أنْ تَئِطَّ والذِي نَفْسُ محمَّدٍ بِيَدِهِ مَا فِيها مَوْضِعُ شِبْرٍ إلاَّ وَفِيهِ جَبْهَةُ مَلَكٍ ساجِدٍ يُسَبِّحُ اللَّهَ بِحَمْدِهِ» (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أنس.

1 / 180