Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Ḥadīth
(١٨٣٨) «اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ على الزُّناةِ» (أَبُو سعد الجرباذقاني فِي جزئه وَأَبُو الشَّيْخ فِي عواليه فر) عَن أنس.
(١٨٣٩) «اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ على امْرَأةٍ أدْخَلَتْ على قَوْمٍ وَلَدًا ليسَ منهُمْ يَطَّلِعُ على عَوْراتِهِمْ وَيَشْرَكُهُمْ فِي أمْوالِهِمْ» (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(١٨٤٠) «اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ على مَنْ آذانِي فِي عِتْرَتِي» (فر) عَن أبي سعيد.
(١٨٤١) «اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ على مَنْ زَعَمَ أنّهُ مَلِكُ الأَمْلاكِ لَا مَلِكَ إلاّ اللَّهُ» (حمق) عَن أبي هُرَيْرَة (الْحَارِث) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٨٤٢) «اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ على مَنْ ظَلَمَ مَنْ لَا يَجِدُ ناصِرًا غَيْرَ اللَّهِ» (فر) عَن عَليّ.
(١٨٤٣) «اشْتَدِّي أزْمَةُ تَنْفَرِجِي» (الْقُضَاعِي فر) عَن عَليّ.
(١٨٤٤) «اشْتَرُوا الرَّقِيقَ وشارِكوهُمْ فِي أرْزاقِهِمْ وإيَّاكمْ والزَّنْجَ فإِنَّهُمْ قَصِيرَةٌ أعْمارُهُمْ قَلِيلَةٌ أرْزاقُهُمْ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٨٤٥) «(ز) اشْتَرَى رَجُلٌ مِنْ رَجُلٍ عَقارًا لهُ فَوَجَدَ الرَّجُلُ الذِي اشْتَرَى العَقارَ فِي عَقارِهِ جَرَّةً فِيهَا ذَهَبٌ فَقَالَ الذِي اشْتَرَى العَقارَ خُذْ ذَهَبَكَ مِنِّي إِنَّما اشْتَرَيْتُ مِنْكَ الأَرْضَ وَلم أبْتَعِ الذَّهَبَ وَقَالَ الذِي لهُ الأَرْضُ إِنَّما بِعْتُكَ الأَرْضَ وَمَا فِيهَا فَتَحاكمَا إِلَى رَجُلٍ فَقَالَ الذِي تَحاكمَا إِلَيْهِ ألَكُما وَلَدٌ قَالَ أحَدُهُما لِي غُلامٌ وَقَالَ الآخَرُ لِي جارِيَةٌ قَالَ أنْكِحُوا الغُلامَ الجَارِيَةَ وأنْفِقوا على أنْفُسِكما منهُ وتَصَدَّقوا» (حم ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٤٦) «(ز) اشْتَكَتِ النّارُ إِلَى رَبِّهَا فقالَتْ يَا رَبِّ أكَلَ بَعْضِي بَعْضًا فأذِنَ لَها بِنَفَسَيْنِ نَفَسٍ فِي الشِّتاءِ ونَفَسٍ فِي الصَّيْفِ فهُوَ أشَدُّ مَا تَجِدُونَ منَ الحَرِّ وأشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِيرِ» (مَالك قه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٤٧) «اشْتَكَتِ النّارُ إِلَى رَبِّها وقالَتْ يارَبِّ أكَلَ بَعْضِي بَعْضًا فَجَعَلَ لَها نَفَسَيْنِ نَفَسًا فِي الشِّتاءِ ونَفَسًا فِي الصَّيْفِ فأَمَّا نَفَسُها فِي الشِّتاءِ فهوَ زَمْهَرِيرٌ وأمَّا نَفَسُها فِي الصَّيْفِ فَسَمُومٌ» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٤٨) «أشَدُّ الحَرْبِ النِّساءُ وأبْعَدُ اللِّقاءِ المَوْتُ وأشَدُّ منهُما الحَاجَةُ إِلَى النَّاسِ» (خطّ) عَن أنس.
1 / 175