(١) هو تقي الدين محمد بن جعفر بن محمد القناني الشريف الشافعي (نيف وأربعين وستمائة-٧٢٧هـ) ولّي مشيخة خانقاه أرسلان، وكان صاهر والد الشيخ ابن دقيق العيد، وهو الذي سمى الزين العراقي، لأن والد العراقي كان يخدمه كثيراً. (ابن حجر، الدرر الكامنة ٢٥٢/٣-٢٥٣، الترجمة ٣٧٣٧).

(٢) السخاوي، الضوء اللامع ٤/ ١٧١.

(٣) أنظر ترجمته عند: ابن قاضى شهية، طبقات الشافعية، ٣٥٩/٢-٣٦٣، الترجمة ٧٣٢، وابن حجر، ذيل الدرر الكامنة، ص ٩٢-٩٤، الترجمة ٢٠٤، والمجمع المؤسس ١٧٦/٢ - ٢٣٠، وإنباء الغمر بأبناء العمر في التاريخ ١٧٢/٥، والعامري، بهجة الناظرين ص١٩٧ - ٢٠٠، وابن فهد، لحظ الألحاظ ص ٢٢٠-٢٣٤، والسخاوي، الضوء اللامع ١٧١/٤ -١٧٨.

(٤) هو برهان الدين إبراهيم بن لاجين بن عبد الله الرشيدي المصري الشافعي (٦٧٣ -٧٤٩هـ) تفقّه على الشيخ علم الدين العراقي، وأخذ النحو عن أبي حيان وابن النحاس، وسمع وحدّث ودرّس وأفتى، وممن أخذ عنه الزين العراقي، وشراج الدين ابن الملقّن، وولي تدريس التفسير بالقبة المنصورية، ومشيخة الخانقاه النجمية. (ابن قاضي شهبة، طبقات الشافعية ١٥٨/٢-١٦٠، الترجمة ٥٧٦، وابن حجر، الدرر الكامنة ٤٩/١، الترجمة ٢٠١).

(٥) هو شهاب الدين أحمد بن يوسف بن عبد الدايم المقرئ النحوي (ت ٧٥٦هـ) نزيل القاهرة، تعانى النحو فمهر فيه، ولازم أبا حيان إلى أن فاق أقرانه، وولي تصدير القراءات بجامع ابن طولون، وأعاد بالشافعي، وناب في الحكم، وولي نظر الأوقاف. له ((تفسير القرآن)) و((الدُرّ المصون)) في الإعراب. (ابن قاضي شهبة، طبقات الشافعية ٢/ ١٧٠ -١٧١، الترجمة ٥٨٧، وابن حجر، الدرر الكامنة ١٩٨/١، الترجمة ٨٤٦).