وأخيرا دعي الطبيب ...
مع الشمس دخل لطف الله بيت قرياقوس، من الباب الشرقي. لا حيا الله ولا سلم، أخرج ساعته «الليبية»
31
من زناره، وقال مشيرا إلى ساعته المفتوحة: تصوري يا مرين، بعشر دقائق وصلت من معاد إلى عين كفاع،
32
ثم فتح طبقتها الثانية، وأخذ يدورها بمفتاحها وهو يلهث.
حكيمنا البلدي أشقر البشرة، أنمش.
33
طويل القامة، صغير الرأس، متهدل
34
Unknown page