بنور أشعتها الفاترة
وننشق ملء الفؤاد الهواء
فتنعشنا النسم العاطرة
وتبسم لي وتجيء بقربي
فتؤنسني الظبية النافرة ... ... ... ... ... ... ... ...
سعاد فريدة عقد الحياة
ودرتها الحرة النادرة
إذا تم لي بعض «أمنيتي»
سمحت بدنياي والآخرة
22 نوفمبر سنة 1912
Unknown page