النضر، وقيس بن مخلد (^١)، وكيسان عبد لبني النجار (^٢)، [وسليم] (^٣) بن الحارث، ونعمان بن عبد عمرو (^٤)، وخارجة بن زيد (^٥)، وسعد بن الربيع (^٦)، [وأوس] (^٧) بن الأرقم بن زيد، ومالك بن سنان (^٨) أبو أبي سعيد الخدري،

(^١) الصحابي الجليل: قيس بن مخلد بن ثعلبة بن صخر بن حبيب بن الحارث بن ثعلبة بن مازن بن النجار الأنصاري المازني، شهد بدرًا. الاستيعاب ٣/ ١٢٩٩. (^٢) كيسان الأنصاري، مولى بن عدي بن النجار، ذكر فيمن قتل في أحد، وقد قيل إنه من بني مازن بن النجار، وقيل إنه مولى بني مازن بن النجار. الاستيعاب ٣/ ١٣٣١. (^٣) سليم بن الحارث بن ثعلبة بن كعب بن عبد الأشهل بن حارثة بن دينار بن النجار، شهد بدرًا. الطبقات الكبرى ٣/ ٥٢١. الاستيعاب ٢/ ٦٤٦. وقد جاء في نسختي (أ) و(ب): (سليمان) بدل (سليم)، والمثبت هو الصحيح. (^٤) النعمان بن عبد عمرو بن مسعود بن الأشهل بن حارثة بن دينار بن النجار، شهد بدرًا مع أخيه الضحاك بن عبد عمرو. الاستيعاب ٤/ ١٥٠٠. (^٥) خارجة بن زيد بن أبي زهير بن مالك الخزرجي الأنصاري، شهد العقبة وبدرًا، ودفن هو وسعد في قبر واحد، وكان ابن عمه بعد أن قتله صفوان بن أمية، ومثل به يوم أحد. الاستيعاب ٢/ ٤١٧. (^٦) سعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير بن مالك الخزرجي الأنصاري، كان أحد نقباء الأنصار، شهد العقبة وبدرًا، أرسل النبي الله ﷺ من يلتمسه بين القتلى يوم أحد، فوجده وبه رمق، فقال له سعد: أقرئ رسول الله ﷺ مني السلام، وأخبره أني قد طعنت اثنتي عشرة طعنة، وأني قد أنفذت مقاتلي، وأخبر قومك: أنهم لا عذر لهم من الله إن قتل النبي الله ﷺ وواحد منهم حي. قال: فأخبرت رسول الله ﷺ فقال: (﵀؛ نصح لله ولرسوله حيًا وميتًا». الاستيعاب ٢/ ٥٩٠. (^٧) أوس بن أرقم بن زيد بن قيس بن النعمان بن مالك الخزرجي. الاستيعاب ١/ ١١٨، الإصابة ٢/ ٥٨٩. وقد جاء في نسخة (أ): (أوسم)، وفي (ب): (أوس)، وفي نسختي (ج) و(د): (أنس)، والمثبت أعلاه هو الصواب. (^٨) مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن الأبجر، والأبجر هو خدرة بن عوف بن الحارث بن الخزرج، قتله يوم أحد عراب بن سفيان الكناني. الاستيعاب ٣/ ١٣٥٢.