319

============================================================

21 اما وضف الحضري؛ قبان بعض بلغاء الأمصار سثل عن الهلباجة فقال: هو الذى لا برعوى لعذل عاذل ، ولا بصغى لوعظ واعظ . ينظر بمين

ود : ويعرض إعراض حقود ، 11 بتكلم مع كل لسان ، ويهب مع كل ريح : وبنفق فى كل شوق11 ، إن سأل الحف . "وإن سئل سوف . وإن حدث خلف1) : وإن وعد أخلف : وإن زجر عنف . وإن زجر أنف ، وإن قدر عسف: وإن احتمل أييف، وإن استغنى بطر، وإن افتقر قنط . وإن فرح أشر ، وإن حزن يئس ، وإن ضحك زأر : وإن بكى جأر ، (2 وإن حكم جار : وإن بده حار، وإن ابندأ غلعط : وإن اققرح سخط2،

ان قدمته تبأخر : وإن آخرته تقدم : وإن أعطاك من عليك، وإن أعطيته لم بشكرك ، وإن أسررت إليه خانك . وإن أسر إليك اتهمك : وإن صار فوفك قهرك : وإن صار دونك حسدك : وإن وثقت به خانك: وإن انبسطت إليه شانك : وإن غاب عنه صديق تبلاه ، وإن حضر قلاه : وإن فاتحه لم يجبه ، وإن أمسيك عنه لم ببدأه . وإن صال آثثر . وإن قال أ مجر3)، وإن بدي بالود هجر . وإن بدى بالبر جفا ، وإن تكلم ففحه الهجر(4) : وإن سكت متكه العى ، وإن عمل قصر به الجهل : إن اوتمن غدر : وإن أجار أخفر . وإن عامد نكث . وإن حلف حنث ، يرى البخل حزما . والسفاهة غنما . يقول قبل أن يفهم . ويغزم قبل ان يفكر . ويحمد قبل أن يجرب . ويذم بعد آن بخمد . لاينتهى 1-1) ساقط من سائر الشخ 2-2) ساقط من سائر فضيخ (3-3) ساقط من الأصل . وأثبته من سائر النخ : 4) سائر النخ فضه العى

Page 319