============================================================
490 - وأما قولهم : أغمر من معاذ ؛ فان هذا مثل مولد إسلامى ، ومعاذ هذا هو معاذ بن مخلم : وكان صيب بنى مروان فى قولشهم :ثم صحب ى العباس، فطقن فى مائة وخمين سنة : فقال فيه الشاعر ابن عبدل7) : بس لميقات غنسره أمد(7) ان معاذ بن منلم. رجل وأثواب عمره جدد قد شاب رأس الزمان واكتهل الده قل لمعاف إن مررت به قد ضج من طول عمرك الأبد سحب ذيل الزمان با لبد بكر خواء كم تعيش وكم وأنت فيها كأنك الوند قد أصبحت دار آدم. خريت كيف يكون الصداع والرمد تشال غربانها إذا نعبت
ممحا كالظليم ترفل فى بردين منك الجبين يتقد صاحبت ذوحا ورقت بغلة ذى ال قرنبن شبخا لولدة الولد ما قصر الجد يا معاذ ولا خزح عنك التراء والقد موت وإن شد ركنك الجلد فاشخض ودغنا فإن غايتك ال 491- وأما قولهم : هو أغلم بمنبت القصيص؛ فالمعنى أنه عارف بوضع حاجته . والقصيص : منبت الكمأة : ولا يعرف ذلك إلا عارف بالامور 4- فسكرى 70/2، البداف 61/2، الزخشرى244/1.
(1) فى الأمل ققال فيه الشاعر وفى مففيه يقول ابن عبدل وما أثبته من ت ق .
واشار422.
(9) الشعرف الحيوان 423/3، 32716، 1/7ه بنسبته لخزرجى ، والعقد 0/4ه نوبا ال حمد بن مناذر، وأمال الزجاجى 17 روفيات الأعياذ / منوبا إلى سهل بن غالب الخزرجى، ومون الأخبلر 49/4، وإنباء الرواة 290/3 بدون نسبة ، والثار 477، بنثه فخزر 499 - الكرى 75/2، البدان 5/2، للزمفرى292/2.
Page 317