282

============================================================

241 اخرجنى واخطبها فإنى أزوجكها ، فأبى وتركه ومضى ، فلما انصرف إلى الحى سألوا عنه ، فقال : أخذ طريقا7 وأخذت طريقا أخرى1) ، فلم

بقبلوامنه ، "ثمممعوه ، يترتم بهذا الشعر :

تاة كأن رضاب العبير بفيها يعد به الزنجبيل

قتلت أباما على حبها فتمتعنى نيلها أو تنيل فاتهموه ، وأرادوا قتله ، فمنعه قومه ، فاختربت بكر وفضاعة بسببه ، كان أول سبب لتفرقهم عن تهامة ، فلما أخذوا يتفرقوذ قيل لخزيمة : إن

قاطمة قد ذهب بها فلا سبيل إليها ، فقال : أما ما دامت حية فإنى أطمع فيها ، وقال فى ذلك: ظننت بآل فاطسة الظنينا7) اذا الجوزا أزدفت الثريا مو مموم تخرج الداء الدفينا وأغرض دون ذلك من مموى فهذا من حديث أحد القارظين(4) ،(ه وأما القارظ الثانى قليس له حديث ، غيرأنه فقدفى طلب القرظ ، واسمه مميم). وقال أبوذؤيب:

حى يووب القارظان كلامما وبنشر فى الهلكى كلبب لوانل) 1 من ش (2-2) سا بن سالر التسخ، والشمرفى الميهافى 426/1، فزخرى 122/1، ه وام2 (2) البحلف فى الأغف 74/13، والحيوان 221/1، والسسط100 ، وديوان الهنكيين 14511 ، والأول فى البكرى 324، وافان (قرظ ، ودفه) وها فى أناب الأشراف 14 ، وفن أربعة فى معجمما استعب اله1 والتلف سلقط منمم (4) سائر النخ فهذا من حديث القارظين ب (-و) ساقط منم . وانظراسم فقارظ الثان والقصة كلها فى المط49 ت (2) ديوان الهذليين 145/1، والأغان 40/13، وأنساب الأشراف20، يبه ما لخيم 201 ، وطحبقلت الجى 150 ، والكامل 110 ، والسان والحلج (قرظ) ويررى فى فتتله

Page 282